"مصر تحتاج إلى من يحافظ على مصالحها، لا إلى من يسرقها"

"نفسي في مصر جديدة، مصر من غير بطالة، بلد يكون فيها قسم من الشباب اللي عملوا الثورة في الحكم، مصر تحتاج إلى من يخاف عليها ويحافظ على مصالحها، ليس إلى من يسرقها ويهرب فلوسها للخارج". كان هذا تعليق منى على مقالنا بعنوان: "كان هذا تعليق منى على مقالنا بعنوان: "وائل غنيم - رمز ثورة جيل الفيسبوك". منى - مصر

"لا ذل بعد اليوم"

وعلى مقالنا المنشور بعنوان "مصير مبارك رهن بموقف المؤسسة العسكرية المصرية"، علق قارئ باسم حرة بالقول: "لن يقبل المصريون الذل بعد اليوم، لن تذلهم أمريكا بعد اليوم بالمليار دولار التي كانت تقدمها للجيش، لأن مصر بلد غني جدا بعد محاربة الفساد، ولأن هذه الملاليم كانت تذهب إلى جيوب مبارك وزمرته، وكان الشعب المصري جائعا وفاقدا لكرامته ...".

حرة - السعودية

"أصبح بمقدورنا العودة إلى وطننا الأم"

وجاء تعليق مينا على مقال "الشعب أسقط النظام ـ مبارك يتنحى ويكلف الجيش بتولي السلطة" كالتالي: "اليوم هو فعلا يوم عيد سيحتفل فيه شعب مصر برحيل ديكتاتور مصر، اليوم من حق اللاجئين السياسيين أن يحتفلوا أكثر من أي شخص على وجه الأرض، اليوم هو يوم الحرية، إذ بمقدورنا الآن أن نعود إلى وطننا الأم بعد رحلة نفي طويلة وعصيبة، شكراً لكل من ساهم في عودة الروح إلينا".

مينا - مصر

"التغيير لا يأتي بين لحظة وأخرى"

"يا شباب مصر الوفي أرجوكم توقفوا عن المظاهرات، أرجوكم انظروا للمستقبل بعقل راجح وتفكير عميق، القيادة السياسية عرفت وأيقنت ووافقت على التغيير الفوري، لكن التغير لا يأتي بين لحظه وأخرى. دعوكم ممن يركبون الموجة ويتشدقون بكلمات لها مغزى آخر، دعوكم ممن يشعلون النار بينكم وبين القيادة، تفهموا الواقع من فضلكم، ... ودعوا القيادة تعمل وكلنا ثقة في الشرفاء والنبلاء، ... دعوا المدعى العام يعمل على إعادة الأموال المنهوبة قبل أن تُهرب إلى الخارج..."، كان هذا تعليق فوزي على مقالنا بعنوان "شباب الفيس بوك في مصر يصنعون تاريخاً جديداً" الذي نشر في اليوم الثاني لانطلاق المظاهرات التي قادت إلى تنحي الرئيس السابق حسني مبارك.

فوزي - مصر

"كل الشكر لأسرة التحرير على تغطية أحداث مصر"

وحول مقالنا " مصريون يحتفلون في برلين بثورة الفل" كتبت حنان:"أحب أن نسمى ثورة الشباب المصري الذين كانوا هم قادتها ومحركيها، ومن خلفهم حركات سياسية ومؤسسات المجتمع المدني بـ "ثورة اللوتس". كل الشكر والتقدير لأسرة التحرير على تغطية الأحداث الجارية في مصر ومواكبتها بمهنية عالية وحيادية".

حنان - مصر

تحية من الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب إلى الشعب المصري

"تحيي الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب الشعب المصري بكل فئاته على ثورته البيضاء وتتمنى له مرحلة جديدة من الأمن والحرية والاستقرار، وعودة مصر إلى ريادة وقيادة الأمة نحو السيادة والكرامة وحماية المال العام و الثروات الوطنية والاقتصاد الوطني وبناء مؤسسات ديمقراطية قوية وقادرة على مراقبة التصرف بالمال العام". كان هذا تعليق بوزيد على مقالنا بعنوان: "سرقة وإتلاف كنوز أثرية ثمينة أثناء ثورة الغضب".

بوزيد سيف - نائب رئيس الهيئة الوطنية لحماية المال العام بالمغرب

الاعتداء على مراسل دويتشه فيله شهادة فخر"

ومن العراق علق علي على المقال الخاص بالاعتداء على مراسلنا في غزة تحت عنوان "مراسل دويتشه فيله في غزة يتعرض لاعتداء من قبل عناصر الأمن الداخلي" بالقول: "الاعتداء يعتبر شهادة فخر واعتزاز لموقع دويتشه فيله ومراسله، إن ميليشيا حماس تمنع أي صحفي محايد من ذكر حقيقة ما يحدث في غزة على يد هذه الميليشيا التي تحولت إلى احد اذرع حزب الله وحرس إيران الثوري. إنهم لا يريدون كشف حقيقة أنهم يعتاشون من دماء الشعب الفلسطيني في غزة الذي اتخذوه رهائن، وهم من يحاصره. ... لقد غاب الصوت العقلاني والمنطقي في غزة مع غياب قيادات مهمة وعاقلة، وأصبح المتحدثون من صغار السن هم سادة الموقف يكفرون ويخونون ويتهمون ويقتلون ويقيمون الحدود الشرعية وكل من يعارضهم ويمتنع عن دفع الإتاوات والمال لهم يتهم بالتعاون مع إسرائيل... إن الجماعات المسيطرة على غزة هم من يعرفون "بالمجاهدين بين ثمانية أفخاذ" أي المتزوجين بأربع نساء، ولا اعلم كيف لمن تزوج بأربع نساء أن يجد الوقت لخدمة شعبه".

علي - العراق

"فديو حول اعتداء عناصر من أمن حكومة حماس على المتظاهرين"

وحول المقال نفسه والخاص بالاعتداء على مراسلنا في غزة كتب عمر: "للعلم أن المظاهرة كانت سلميه وشعاراتها كانت لا للبطالة ولا للفقر ولا للانقسام، لكن أي شخص كان يقوم بالتصوير كان يتعرض للضرب، وبعدها لمصادرة الكاميرا أو الجوال، توجد مع بعض الشباب مقاطع فديو للمظاهرة، وكذلك لاعتداء بعض أفراد امن حكومة حماس على بعض الأشخاص الذين كانوا يصوروا بواسطة الجوال مع العلم أن عناصر الشرطة كانت بزي مدني بين المتظاهرين، نتمنى للسيد شوقي الفرا السلامة..."

عمر - فلسطين

"نعم للتغيير في الجزائر، ولكن ليس بنفس وجوه المعارضة"

وفي تعليقه على مقال "الأمن الجزائري يطوق مسيرة تطالب بالتغيير ويعتقل معارضين"، كتب رشيد: "بعد الزلزال القوي الذي ضرب أنظمة الحكم العربي بسقوط نظام الطاغية مبارك ومن قبله نظام الهارب بن علي..ننتظر الدور لمن خان الأمانة وخان أمته..وبصفتي جزائريا أعلن سخطي على منظومة الحكم والوجوه التي لا تستحي من مغالطتنا، هذه الوجوه التي عطلت الكثير من الطاقات وجعلت الجزائر تعيش فسادا لا نظير له....لكن بالمقابل نرفض أن يقود الإصلاح وجوه لا نحبها ولا نرضى أن تتكلم باسمنا.. .".

رشيد - الجزائر

من اجل لليمن

"من اجل اليمن لازم تكون هناك جهات تمثل كافة أطياف الشعب اليمني من أجل طرح المشاكل .... ومعالجتها تحت راية من اجل اليمن، وأضيف نحن في اليمن لدينا فساد، لكن كيف نقضي عليه على أساس لا للتمييز بين الناس ولا للوساطة والتخريب، نعم للسلم نعم للأمن والأمان، ونعم للوحدة". كان هذا تعليق محمد على مقالنا بعنوان: "اشتباكات بين معارضين ومؤيدين للنظام اليمني وسقوط 17 جريحا"

محمد - اليمن

هل معلومات الجاسوسية متوفرة في دكاكين البقالة السورية؟"

وحول مقال "حقوقي سوري: الحكم على المدونة طل الملوحي "جائر" كتب سلام: السيد القاضي الذي حلف ليحكم بالعدل وعدم خون ضميره لم يخبرنا عن خلفية الحكم على المدونة طل الملوحي بتهمة "إفشاء معلومات لدولة أجنبية". ماذا ملكت هذه الشابة البالغة من العمر 19 سنه من معلومات جاسوسيه لتخريب سوريا. هل توجد هذه المعلومات في دكاكين البقالة والخضار حتى استطاعت أن تحصل عليها؟ أم هي بنت مسؤول كبير جدا تكلم أمامها وهو فاقد السيطرة على نفسه، أم أنكم تأخذون البعض من كل شريحة من أجل تخويفها وترويعها وتخويف وترويع الآخرين... وإذا كان خوفكم من هذه الشابة الصغيرة إلى هذا الحد، فلماذا ترفعون يافطات التحرير الفارغة من أي مضمون...، ومع سماع بن علي يقول: " أنا فهمتكم "ومبارك يقول "أعي " وهم لم يعوا، نسمع من قادتكم بان الشعب السوري متفهم وأنا أؤيده بذلك، وسيثبت ذلك قريبا، كما أريد أن أقول شيئا واحدا، وهو أن أفراد الجيش عدا القليل منهم أبناء الشعب ولا ينتموا للسلطة وللطبقة الحاكمة".

سلام - سوريا

"السلام يجلب الخير للإسرائيليين وللعرب وللجميع"

"يا شعبَ إسرائيلَ من كل الفئات: لا تخافوا من الحرية والديمقراطية الحقيقية في مصر، نحن شعب نبيل لا يحب الدماء رغم أنه قادر على بذلها إلى آخر قطرة، اسألوا أجدادكم المصريين من ذوي الضمير اليقظ، ضعوا ثقتكم كشعب فارغ اليد من السلاح، وأبيض القلب بصدقٍ حقيقيٍّ في الرغبة بالسلام، لا تصدقوا مزاعمَ العسكريينَ المتصلين بلوبي تجار الموت من صنَّاعِ السلاح، والذين يضعون سيناريوهات الحروب التي لا يدفع ثمنها إلا أطفالكم وأطفالنا، وأمهاتكم وأمهاتنا ومستقبلكم ومستقبلنا. جربوا مرةً كشعب بلا عسكرة أن تمدوا قلوبكم إلى قلوبنا وأيديكم إلى أيدينا، فالدماء تجلب الدماء، لكن السلام يجلب الخير للجميع، وأول الجميع أطفالنا جميعا وأمهاتنا جميعًا الخ...". كان هذا تعليق عبد الواحد على حلقة بريد القراء السابقة التي نشرها موقعنا.

عبد الواحد - مصر

إعداد: ابراهيم محمد

هذه حلقة خاصة من رسائلكم التي نخصصها لردود فعل قراءنا الأعزاء حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.