بعد خمس وعشرين سنة من الملكية غير الرسمية أصبح بوسع ديتمار هوب استلام ناديه هوفنهايم في الصيف. وهكذا لن يعود دوره مقتصراً على دفع الفواتير وسيكون من حقه اتخاذ القرارات. امتلاك شخص لنادي في الدرجة الأولى هو فضيحة في بلد الأندية ألمانيا. لكن كراهية المشجعين لهوب تضاءلت، والقق الحقيقي يأتي من سلطة شركات ريد بول أو فولكسفاغن التي يبدو هوب مجرد مشجع عادي غني بالمقارنة بها.