أعداد متزايدة من الكروات يغادرون بلدهم كرواتيا بسبب الأجور المتدنية، ولأنهم لا يجدون أعمالا ووظائف مناسبة. وباتت منطقة شرق سلافونيا الكرواتية شبه خالية من العائلات والأطفال وباتت المدارس فيها شبه مغلقة، وذلك بسبب أزمة اقتصادية تجثم على صدر كرواتيا منذ فترة طويلة.