إعلان
نشأت هذه العصابات نتيجة للفقر والتمييز ضد السكان الأصليين. وهي تعمل اليوم في تجارة المخدرات والدعارة في داخل ريجينا وخارجها. يعلم القس أن هذه العصابات هي نتاج للإرث الاستعماري في كندا. وهي لا تزال تستقطب المزيد من الشباب من سكان كندا الأصليين. إنهم يبحثون عن الاحترام والتقدير، وعن عائلة بديلة. ويعيشون في نهاية المطاف كابوسا من العنف والجريمة وإدمان المخدرات. ريبورتاج: ألكسندرا فون نامن