إعلان
ما حدث ليلتها حفر في ذاكرة أماندا غراو إلى الأبد. اتصلت أماندا بوالدتها عبر الهاتف لتخبرها بأنها تحبها، حتى تكون هذه كلماتها الآخيرة في حال أن قتلت. بعدها بذلت قصارى جهدها للبقاء على قيد الحياة وحماية أكبر قدر ممكن من الأشخاص. وقد ساعدت الشرطة على الدخول إلى النادي الليلي وإنهاء المذبحة. اليوم تعمل أماندا كمسعفة، وهي وظيفة اختارتها بعد المذبحة. إنها تريد مساعدة الآخرين وبدء حياة جديدة بأفضل شكل. ريبورتاج: إينس بول.