إعلان
مازالت بلدة يوفالدي في ولاية تكساس الأمريكية تحت وقع الصدمة، بعد عملية القتل العشوائي في مدرسة ابتدائية راح ضحيتها واحد وعشرون شخصاً معظمهم أطفال. المذبحة أحدثت شرخاً عميقاً بين سكان البلدة. فبينما يطالب البعض بتشديد القوانين على حمل وحيازة السلاح، يعتبر البعض الآخر الأمر تقليداً وطنياً وحقاُ أساسيا لكل مواطن. مراسلة دي دبليو كارولينا تشيموي زارت البلدة وتحدثت لكل من الجانبين.