1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

فتاة غامضة وساحرة "تخطف" قلب مبابي في رمشة عين!

مهدوي رضوان
٢٢ مايو ٢٠٢٤

بعدما طوى نهائيا صفحة باريس سان جيرمان الفرنسي، يبدو أن نيران الحب اشتعلت أخيرا في قلب كيليان مبابي. فتاة غامضة وساحرة "خطفت" على ما يبدو قلب الدولي الفرنسي وسجلت هدفا لا يرد في شباك نجم اعتاد هو نفسه على هز شباك الخصوم.

https://p.dw.com/p/4g85J
مبابي هداف بالفطرة.
مبابي أحد أفضل المهاجمين في العالم في الوقت الحالي. أرشيف.صورة من: David Ramos/Getty Images

لم يكن موسم كيليان مبابي مع فريقه باريس سان جيرمان سهلا بالمرة، فالدولي الفرنسي الهداف أحبط آمال فريق العاصمة الفرنسية عندما أعلن رحيله عن باريس سان جيرمان نهاية الموسم، وذلك بعض سبعة مواسم قضاها داخل جدران الفريق الباريسي.

ولم "تتقبل" إدارة باريس سان جيرمان قرار مبابي بصدر رحب ودخلت معه في معركة "كسر عظم" لتغيير رأيه لكن دون جدوى، حسب ما تناقلته وسائل إعلام فرنسية مختلفة. ويبدو أن مبابي قد طوى نهائيا صفحة باريس سان جيرمان، وبدأ يفكر بشكل أكبر في حياته المهنية والخاصة معا.

فقد ذكرت صحيفة  "ذا صن" أن فتاة غامضة "خطفت" قلب كيليان مبابي في ثوان قليلة فقط. وأضافت الصحيفة البريطانية أن الدولي الفرنسي كان برفقة زميله في باريس سان جيرمان عثمان ديمبيلي يستمتعان بوقتهما في مدينة كان الفرنسية.

وأردفت أن الفتاة الغامضة مرت بالقرب من كيليان مبابي الذي لم يستطع إخفاء إعجابه الشديد بها، حيث ظهرت على وجه مبابي علامة الذهول من شدة جمال الفتاة الساحرة.

أما موقع "ميلتي" الفرنسي، فقد ذكر أن الفتاة الغامضة كانت تحمل علم هولندا، وعندما وصلت إلى مجال رؤية مبابي، توقف هذا الأخير عن الحديث وعلت محياه علامة الإعجاب الشديد، حيث يبدو أنه "وقع تحت السحر".

ويتعلق الأمر بمؤثرة في وسائل التواصل الاجتماعي وعارضة أزياء تُدعى ليا، إذ يتابعها عشرات الآلاف من المعجبين على حسابها في مواقع التواصل الاجتماعي. وتنشر ليا صورا لها في مواقع وأماكن فاخرة بينها ميامي وموناكو.

وأوضحت "ذا صن" أن ليا لم تؤكد بعد أو تنفي أنها الفتاة التي كان يحدق إليها كيليان مبابي بإعجاب شديد. وأضافت أن ليا ظلت هادئة لأنها تحب الابتعاد عن الأضواء رغم أن الأمور أصبحت صعبة الآن مع متابعيها الجدد.

يشار إلى أن كيليان مبابي (25 عاما)، سينتقل بنسبة كبيرة إلى فريق ريال مدريد صيف السنة الحالية. وفق ما تتداوله منذ مدة طويلة وسائل إعلام أوروبية مختلفة.