عصفت الموجة الثانية من فيروس كورونا بشكل مبكر بجنوب إفريقيا، ما دفع الحكومة إلى اتخاذ إجراءات احترازية صارمة وإغلاق للتخفيف من حدة انتشار الوباء. لكن المواطنين تخلوا عن الحذر أثناء الاحتفال بأعياد الميلاد، ما أدى إلى ازدياد عدد الإصابات، وجعل المستشفيات تتجاوز طاقاتها الاستيعابية.