قبل الوحدة الألمانية قدم حوالي مائة ألف عامل أجنبي إلى ألمانيا الشرقية في مساع الحكومة حينها لتعويض نقص اليد العاملة. أغلب العاملين الوافدين كانوا من فيتنام، وأغلبهم أعيد إلى وطنه بعد الوحدة، والقليل منهم تمكن من البقاء في ألمانيا، كما هي الحال بالنسبة للفيتنامية هونغ تروته.