انسَ النوم يا عزيزي
في ليلة شديدة الحرارة، يصبح النوم أمرا صعبا للغاية، خاصة في المدن الكبرى. وبحلول عام 2050، يمكن لدرجات الحرارة في المدن الكبرى أن تزيد في فصل الصيف بمعدل 3.5 درجات مئوية عن الآن. ولا يوثر هذا على النوم فقط، وإنما يؤثر أيضا على الحالة المزاجية والقدرة الإنتاجية والصحة النفسية. وسيكون الحل الوحيد هو الهروب لمدن ومناطق أصغر، حيث تكون درجة الحراة أقل لانخفاض عدد المباني وزيادة المساحات الخضراء.