بعد تولي الأسد السلطة خلفا لوالده عقد عليه الغرب الآمال للقيام بإصلاحات سياسية. غير أن تفويت فرصة الإصلاح فتح الباب أمام احتجاجات وتدخلات دولية وإقليمية بطابع دموي أودى بحياة مئات الآلاف حتى سقوط نظامه في ديسمبر 2024.