رغم تغيرات عدة خلال السنوات الأخيرة ما تزال المرأة السعودية محرومة من حقوق أساسية، فهي ممنوعة من حرية اللباس والسفر والاختلاط مع الرجال في الأماكن العامة. كما أنها ما تزال ممنوعة من قيادة السيارة.
في المجال السياسي كانت المرأة السعودية حتى وقت قريب ممنوعة من التصويت والترشح للانتخابات مما جعل المملكة عرضة للعديد من الانتقادات الداخلية والخارجية. وقد نتج عن ذلك السماح لها بالعمل السياسي، ولكن بشكل محدودة وفي نطاق البلديات. كما تم تعيين 6 مستشارات غير متفرغات في مجلس الشورى سنة 2005 ليزداد عددهن إلى 12 عام 2006.