بعد تعويمه في خريف 2016 استطاع الجنيه المصري الحفاظ على سعر مستقر نسبيا إزاء الدولار الأمريكي حتى اندلاع جائحة كورونا والحرب في أوكرانيا. غير ان سعره عاد للتراجع على ضوء تبعات الجائحة والحرب وتراكم المديونية الخارجية.
يعود تاريخ الجنيه المصري إلى النصف الأول من القرن التاسع عشر عندما أصدر محمد علي باشا في عام 1834 فرمانا ينص على إصدار عملة مصرية. بعد ذلك تم صك أول جنيه مصري وطرح للتداول. خلال تاريخه ارتبط سعر الجنيه بالفضة والذهب قبل أن يتم ربطه بالدولار عام 1962.