مع تسلم ابراهيم رئيسي مقاليد السلطة كرئيس لإيران في أغسطس/ آب 2021 يطبق المحافظون والمتشددون على أهم مراكز السلطة في إيران. ويخلف رئيسي الرئيس الحالي المحسوب على التيار الإصلاحي والمعتدل حسن روحاني.
بدأ ابراهيم رئيسي ترقيه الوظيفي في سلك القضاء الذي تولى فيه أعلى المناصب وكان آخرها منصب المدعي العام في إيران. كما تولى إدارة مؤسسة الإمام رضا التي تُعد واحدة من أغنى المؤسسات في إيران. السؤال هنا، هل ينجح رئيسي في رفع العقوبات عن بلاده وإعادة تفعيل الاتفاق النووي؟