أمنيات
٦ سبتمبر ٢٠٠٧السؤال للمستمعين:
لو كان الوضع آمن ومستقر وهادئ، ما هي أمنياتكم؟
لو كنتم معي الآن في ألمانيا...هذه أمنية!!
سألنا الصحفية والكاتبة والمترجمة الألمانية السيدة مارتينا صبرا لو كانت ألمانيا مجاورة للعراق، كيف تتخيلين العلاقة بين البلدين؟ فأجابت مع استحالة هذه الأمنية لأن ألمانيا في أوروبا ،والعراق في آسيا ،الا أن ألمانيا لا يمكن أن تتسامح في تدفق اللاجئين كالذي حدث مع الأردن وسوريا اللتان تستقبلان أكثر من مليوني لاجئ عراقي اليوم
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: مارتينا صبرا: لا يمكن أن تستقبل ألمانيا ملايين اللاجئين)
وشاركنا الأماني الكاتب والصحفي العراقي يوسف أبو الفوز على الهاتف من هلسنكي عاصمة فنلندا...فأجابنا عن فرضية لو النظام السابق موجودا اليوم كيف ستكون جلسات البرلمان العراقي بالقول أن المشاكل التي تعرضها أجهزة التلفاز لجلسات البرلمان العراقي رغم الفوضى التي تعمها خير من جلسات المجلس الوطني الصوري في عهد النظام السابق والذي ما كان يجرؤ أعضاؤه على رأي سوى الموافقة على كل قرارات الرئاسة العراقية
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: يوسف أبو الفوز:لا يمكن افتراض مقارنة بين برلمان العراق اليوم وبين المجلس الوطني لنظام صدام حسين)
أمنيات المستمعين دارت حول الرغبة في عودة الحياة الاجتماعية والرغبة في التواصل الطبيعي.
فيما تنوعت أماني بشار على مساحة فنطازيا السفر إلى أسبانيا و المشاركة في سباق الخيول في أخن، و العودة إلى بغداد في عام 1920 وصولا إلى الحصول على رحلة على متن طائرة شحن بحمولة 100 طن مجانا إلى بغداد.