السيارات الكهربائية معروفة بأنها رفيقة بالبيئة ولا تطلق انبعاثات غازي ثاني أكسيد الكربون، ولكن مع ذلك، لم تتمكن هذه السيارات من فرض نفسها في ألمانيا. بالطريقة نفسها يتعثر تطور سوق الحرف المهنية بسبب نقص اليد العاملة وصعوبة التوفيق بين العمل والعائلة لمن يعمل فيه