تمر في عام 2018 الذكرى الخمسون للانتفاضة الشبابية الطلابية في أوروبا وألمانيا التي كافحت عام 1968 من أجل ثورة مجتمعية ثقافية ومجتمعات أوروبية أكثر ليبرالية، ودعت إلى السلام وطالبت بحرية العلاقات الجنسية، وتعزيز حقوق المرأة، وإبطال التربية العائلية التسلطية، ونادت في ألمانيا أيضا بمواجهة من تبقوا من الكوادر النازية.