"هل يكفي رد الأموال والاعتذار للعفو عن حسني وسوزان؟" | اكتشف DW | DW | 22.05.2011
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"هل يكفي رد الأموال والاعتذار للعفو عن حسني وسوزان؟"

الحديث عن إعفاء مبارك وزوجته مقابل الاعتذار ورد الأموال المسروقة للمصريين، ودور الأنظمة البائدة في إثارة الفوضى خلال الثورات ودعم السعودية والولايات المتحدة لنظام الرئيس اليمني، كانت هذه من أبرز مواضيع بريد قراء الأسبوع.

"إلى أين تذهب بنا القوات المسلحة، هل هذا ما قاله القانون فى حادثة مشابهة عندما سرقت المراة المخزومية فى عهد الرسول، وكانت من علية القوم. عندما حضروا ليتشفعوا لها قال الرسول والله لو سرقت فاطمه بنت محمد لقطعت يدها، اذا كان رد الاموال وتقديم الاعتذار يكفي للعفو عن حسنى وسوزان، فمن حق اى متهم فى قضية شيك او ايصال امانة رد ما سرق والاعتذار والافراج عنهم فورا ولتفتح ابواب السجون لعز ووو ...". كان هذا تعليق عفاف عل مقال: "السلطات المصرية تقرر إخلاء سبيل زوجة الرئيس المصري السابق".

عفاف- مصر

"لو سرق الضعيف أقمنا عليه الحد أما الشريف فلا؟"

وعلق أبو عمار على نفس المقال بالقول:"كيف هذا؟ ... لو سرق الضعيف أقمنا عليه الحد أما الشريف فلا؟ كيف هذا؟ لو فتحنا هذا الباب، ما يمنع أن نقبل من أحمد عز والعادلي نفس الشئ ، ... وعندها لن يكون هناك مانع أبدا من خروجهم وتصبح المسألة فوضى عارمة، وهذا لايقبله عقل؟".

أبوعمار- مصر

"أنا مع الثورة لكني لا أرغب بإهانة مبارك"

أما تعليق محمد على المقال أعلاه أيضا فجاء فيه: "أنا أوافق على ان يتخلى الرئيس السابق عن كل ممتلكاته ويعيش بيينا هو وزوجته، ... هو له سيئات كثيرة وحسنات تذكر له. انا مع الثورة، لكني لا ارغب فى اهانة رئيس حكم مصر 30 سنة ... أطلب من كل من شارك فى هذه الثورة العظيمة ان يلتزم بالعمل حتى نرفع راية مصر الى اعلى مستوى نفتخر به امام العالم اجمع".

محمد- مصر

"إنه موسم الهجوم على السلفيين"

"انا ارى بأن هذا هراء، هذا الموسم يشهد موضة الهجوم على السلفيين... اولا ما حدث هو من بعض المحسوبين عليهم فقط، وليس من العناصر المؤثرة فى السلفيين، فهم قطاع محترم... المصيبة ياسيدى هى فى الكنيسة المصرية التى تعمل دولة داخل الدولة، لماذا تحتجز داخلها من يدخلون الاسلام؟ هذه حرية عقيدة والكنيسة ليست جهة عقاب او ثواب ... لابد ان تتدخل الدولة وتفرض رقابة على الكنائس وتمنع الاحتجاز بداخلها .. لاسيادة لمسجد او كنيسة على مواطن ... الاحتجاز يكون من خلال سلطة الدولة امام القضاء بموجب القانون فقط ..."، كان هذا تعليق محمد على مقال: "إلي أين يذهب السلفيون بمصر الثورة؟".

محمد- مصر

"الفوضى ليست من الثوار، بل من الأنظمة البائدة"

وفي تعليقه على مقال ""خبير ألماني: الربط بين الثورة في سوريا والقضية الفلسطينية لا يخدم القضيتين" كتب مصطفى: "سيدى الفاضل، كل ما تراة من فوضى فى الدول التى تشهد ثورات ليست من الثوار، وانما من الانظمة البائدة. وهم الذين يفتعلون الازمات وربما يفتعلون حروب ليس من اجل مبدا او من أجل مجد لبلادهم، وانما لحماية انفسهم ومصالحهم من الضياع او المسائلة القانونية ... فاذا كان هناك استقرار فستكون هناك مسائلات وتحقيقات، ولذلك يقومون هم ومن معهم بافتعال الازمات ونشر الفوضى وعدم الاستقرار للهروب من القانون وعقابة ... الى جانب محاولة تحويل او تشوية الثورة ..مثل افتعال ازمة مالية، وازمة غاز، ورفع اسعار السلع والخدمات الاساسية ... الخ وهذا كلة لاجل تحويل الثورة الى فوضى ...".

مصطفى- مصر

لولا السعودية والولايات المتحدة لسقط نظام صالح منذ الأيام الأولى"

وكتب علي علي مهدي في تعليقه على مقال: "هل بات "اليمن السعيد" مهدداً بنشوب حرب أهلية؟": "وجهة النظر المثاره في الحوار للاستاذ العاني غير موفقة. نظام صالح في حكم المنهار، هو قاب قوسين اوادنى من النهاية الحتمية نظر الى تزايد الزخم الثوري الشعبي في عموم محافظات اليمن والحماس منقطع النظير لدى كل شرائح المجتمع في ظل الصمت الدولي والعربي والدعم السعودي العسكري المباشر والسياسي من خلال المبادرة الخليجية التي غدت مؤامرة لكسب الوقت. يعتقد صالح والأسرة السعودية بأن هذا يمكن ان يخدمهم، وتظهرانشقاقات في صفوف المعتصمين بالساحات، لكن على العكس مع استشهاد ايا منهم تبعث روحه الثورة في قلوب الالاف في بقية افراد الشعب . القاعدة يتخذ منها صالح فزاعة لدول الخليج ودول الاتحاد الاوروبي باتفاق امريكي، وعمليات القتل للجنود هي ظاهرة مفتعلة من النظام كماعهدناها، وسيكشف الوقت إنه يديرها على جثامين الضحايا من العسكر التي تشيع رسميا. ولولا التنسيق الامريكي السعودي في سبيل اجهاض الثورة خوفا من اثارها على شعب نجد والحجاز لسقط نظام صالح منذ الايام الاولى...".

على مهدي- اليمن

"لماذا لا نقول لليبيين بأن أزمتهم ستنتهي برحيل القذافي"

"سبحان اللّه، يعني نستنتج من هذا المقال أنّه بدون القذافي لن يتوصّل اللّيبيّون إلى بناء دولتهم وسيبقون في صراع قبلي .....لماذا هذا التّشاؤم ؟ لما لا نقول أنّ اللّيبييّن توحّدوا كلّ هذه الفترة أمام عدوّ واحد وستنتهي أزمتهم ... بانتهائه وبرحيله. ليبيا تمتلك ثروات باطنيّة هائلة تجعل الجانب المادّي لا يشكّل أمام تقدّمها عقبة، فبحول اللّه سنرى ليبيا جديدة حرّة متقدّمة متطوّرة، ولن نرى فيها صراعا قبليّا، ومن كان يغذيه سيرحل بحول اللّه"، كان هذا تعليق رضوان على مقال: "إدوموند غريب: اختفاء القذافي قد لا ينهي الصراع في ليبيا".

رضوان- تونس

"ذهاب نبيل العربي هزيمة للثورة والثوار"

وعلق سامي على مقال "اختيار نبيل العربي وزير خارجية مصر أميناً عاماً لجامعة الدول العربية" بالقول: "اليوم أعترف بأنني حزين لوجود د.نبيل العربى أميناً عاماً لجامعة الدول العربية. واليوم فقط أعترف بأنني أخطأت عندما هاجمت ترشيح الفقي لشغل هذا المنصب. كما اعترف بأن الفقي هو الأنسب لهذا العمل .. كلمة العربى الحزينة التى تعهد فيها بأن لا يترشح للدورة القادمة، وكلمتة أن دوره يقتصر على الطرح والتصور وللمجلس القرار ... قاسية جداً على رجل مثل هذا، ولها وقع أليم عليّ أنا شخصياً... العربى هزيمة من وجهه نظرى للثورة والثوار ونصر للعرب ... العربى هو الذى أتم المصالحة الفلسطينية ... فى يوم وليلة وأعاد روح القضية لشريان العمل العربى ...".

سامي- أفغانستان

"قضية مدير صندوق النقد الدولي كارثة على ا لاشتراكيين الفرنسيين"

وجاء في تعليق محمد على مقال "اعتقال مدير صندوق النقد الدولي بتهمة التحرش الجنسي في نيويورك": "إنها كارثة على الحزب الإشتراكي الفرنسي و أزمة شخصية ...، فذلك العجوز المنحرف كان رمزا دوليا في طليعة الإشتراكيين الفرنسيين. كان حلمهم المشترك والموحد للإنتخابات الرئاسية القادمة. لقد دمر نفسه، ودمر رمزا حزبيا متجسدا في شخصه. أتمنى أن يتعظ جميع السياسيين في العالم من هذه الكوارث السلوكية. أتمنى أن يكون كل السياسيين قدوة أخلاقية لكل الشعوب. أرجو أن تخصص كافة الأحزاب برامج تربوية وخطط رقابية وأساليب انضباطية للوقاية الدائمة والشاملة لحماية مناضليها و قياداتها ضد الإنحرافات السلوكية عموما، وخاصة الإنحرافات الجنسية. هذه ليست حالات خاصة أو إستثنائية. إنها أقدم ظاهرة إجتماعية وسياسية و أمنية متفشية وبائيا في كل أرجاء العالم...".

محمد – تونس

"سمعة المؤسسة من سمعة الشخص الذي يعمل بها"

وحول نفس الموضوع كتب خالد معلقا على مقال: "مستقبل غامض أمام صندوق النقد الدولي بعد اعتقال شتراوس- كان": "السلام عليكم، نعم يجب على أي شخص يعمل في أي مؤسسة أن يقدم من خلال تعامله ومظهره الخارجي نظرة إيجابية حتى خارج أوقات العمل، لان المجتمع يسأل أولا عن اسم الشخص وعن مكان عمله. وبذلك يعطي حكم غير مباشر عن سمعة المؤسسة التي يعمل فيها".

خالد – الجزائر

لا يكفي الاعتراض على ما تفعله الحكومة"

وحول مقال "توسع مجلس التعاون ـ ناد للمَلكيات لمواجهة إيران وعدوى الثورات؟" كتب محمد: "الرد على أي تحالف غير ملائم أو مرفوض هو إنشاء تحالفات أكثر مصداقية وجدوى ونفعا للشعوب. ينبغي ويمكن تكوين تحالفات تجمع أحزابا ديموقراطية أو نقابات عمالية بأحسن ما يكون التنسيق والتوحيد. لا يكفي الإعتراض على ما تفعله هذه الحكومة او تلك، فالأصوب هو المبادرة إلى صياغة وتنفيذ البدائل الديموقراطية العقلانية. وهي في هذا الصدد توحيد القوى السياسية الديموقراطية العربية في إطار يتم من خلاله الترشيح ... للإنتخابات ... في سائر الدول العربية ببرامج مشتركة توحدهم و توحد العرب ككل".

محمد- تونس

المهاجرون يشكلون تهديدا للقيم الأوروبية"

"إن أوروبا محقة في مخاوفها من هذه الهجره لعده اسباب منها دخول عدد من الارهابيين إليها. لماذا على أوروبا ان تدفع ثمن تلك الثورات. ان هولاء المهاجرون سوف يشكلون عبئا اقتصاديا عليها. كما سيشكلون تهديدا ثقافيا على المجتمع و القيم الاوروبيه. تخيل لو أن فرنسيا او ايطاليا دخل الى احدى الدول العربيه دون جواز سفر ... ماذا سيكون مصيره؟". كان هذا تعليق جوني على مقال: "خبير أوروبي: بروكسيل أمام مفترق طرق بسبب تداعيات قضية الهجرة على شينغين"

جوني- العراق

إعداد: ابراهيم محمد

ملاحظة: هذه حلقة خاصة من رسائلكم التي نخصصها لردود فعل قراءنا الأعزاء حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأيه وعن رأي الموقع.