بالرغم من موجة التغييرات التي بدأ بها الأمير محمد بن سلمان في السعودية، إلا أنه يتعرض لضغوط دولية بعد توالي إخفاقاته، وآخرها قضية اختفاء خاشقجي. إصلاحات داخلية يقابلها اخفاقات خارجية تجعل من الأمير الشاب مثاراً للجدل، فكيف يراه الغرب، مصلح عظيم أم مغامر متهور؟