بعد الصين، تعد الولايات المتحدة الأمريكية أكبر ملوث للمناخ في العالم؛ وهذا ينبغي أن يتغير. في عهد الرئيس جو بايدن عادت البلاد لاتفاقية باريس لحماية المناخ. ومن المتوقع أن يصبح الاقتصاد الأمريكي محايدا تجاه المناخ بحلول عام 2050. لكن الكثير من الأضرار البيئية حدثت بالفعل، فهل سيأتي التحول في الوقت المناسب؟