ميخائيل غورباتشوف .. زعيم لن ينسى الألمان دوره في إعادة توحيد بلدهم | جميع المحتويات | DW | 31.08.2022

نستخدم ملفات تعريف ارتباطية (كوكيز) لتحسين خدمتنا لك. تجد معلومات إضافية حول ذلك في سياسة الخصوصية المتعلقة بنا.

معلومات إضافية موافق
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

سياسة واقتصاد

ميخائيل غورباتشوف .. زعيم لن ينسى الألمان دوره في إعادة توحيد بلدهم

"غوربي"، هذا الاسم المختصر يطلقه الألمان على ميخائيل غورباتشوف. في هذه الجولة المصورة نلقي نظرة عامة على العلاقة الخاصة جدا ألمانيا وآخر رئيس للاتحاد السوفيتي.

  • أباء الوحدة الألمانية من اليمين لليسار من اليسار: المستشار الألماني هيلموت كول، الرئيس السوفيتي غورباتشوف والرئيس الأمريكي جورج بوش الأب

    نصب تذكاري لـ "آباء الوحدة" الألمانية

    عن 91 عاما، توفي آخر رئيس لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية. ومنذ إعادة توحيد بلدهم، يطلق الألمان على ميخائيل غورباتشوف ببساطة لقب "غوربي". وتم الكشف عن النصب التذكاري لـ "آباء الوحدة" أمام دار النشر الشهيرة "شبرنغر فرلاغ" في برلين بمناسبة الذكرى العشرين لإعادة توحيد ألمانيا. من اليمين لليسار: المستشار الألماني هيلموت كول، الرئيس السوفيتي غورباتشوف والرئيس الأمريكي جورج بوش الأب.

  • ميخائيل غورباتشوف يستقبل هيلموت كول في قصر الكرملين في 13 مارس/ آذار 1985

    بداية صداقة تاريخية

    هذه هي إحدى الصور الأولى لميخائيل غورباتشوف وهيلموت كول. في مارس/ آذار 1985، جاء المستشار الألماني إلى موسكو لحضور جنازة الأمين العام للحزب الشيوعي للاتحاد السوفيتي كونستانتين تشيرنينكو. وسرعان ما تولى غورباتشوف المنصب. هنا بدأت الصداقة التاريخية بين السياسيين، التي من شأنها أن تحدد مصير أوروبا برمتها.

  • فيلي برانت يلتقي ميخائيل غورباتشوف في الكرملين 27 مايو/ أيار 1985

    برانت، مهندس سياسة الشرق يزور موسكو

    بعد انتخاب غورباتشوف أمينًا عامًا، قام المستشار الأسبق فيلي برانت بزيارة موسكو. خلال فترة توليه منصب المستشارية من عام 1969 إلى عام 1974، وأصبح برانت مهندس السياسة الجديدة تجاه الشرق. كان الهدف منه تطبيع العلاقات مع الاتحاد السوفيتي وألمانيا الشرقية وجيران أوروبا الشرقية الآخرين. لهذا حصل على جائزة نوبل للسلام عام 1971. وحصل غورباتشوف على نفس الجائزة عام 1990.

  • ميخائيل غورباتشوف وزوجته رايسا غورباتشيفا في ساحة السوق في قبل مدينة بون 13 يونيو/ حزيران 1989.

    استقبال حافل لغوربي وزوجته في سوق بون

    في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 1989 سقط جدار برلين. وفي يونيو/ حزيران، قبل بضعة أشهر من ذلك الحدث الفاصل، قام الزعيم السوفيتي بزيارة رسمية إلى ألمانيا. واستقبل الناس غورباتشوف وزوجته رايسا بحماس خلال تلك الزيارة، كما هو الحال هنا في ساحة السوق أمام مبنى البلدية القديم في بون، التي كانت آنذاك عاصمة لجمهورية ألمانيا الاتحادية (الغربية).

  • إريش هونيكر زعيم ألمانيا الشرقية يحي غورباتشوف بقبلة شيوعية أخوية في برلين الشرقية، في 6 أكتوبر/ تشرين الأول 1989.

    "من يأتِي متأخرا تعاقبه الحياة"

    في خريف العام ذاته زار غورباتشوف برلين الشرقية، حيث تم الاحتفال بالذكرى الأربعين لتأسيس جمهورية ألمانيا الديمقراطية (ألمانيا الشرقية). استقبل إريش هونيكر الضيف بقبلة "شيوعية" أخوية. ولاحقا، شرح غورباتشوف سياسته في البيريسترويكا (إعادة الهيكلة) للرفاق في الحزب الشيوعي لألمانيا الشرقية ودعا إلى إجراء إصلاحات. وقد قال جملته التي اشتهرت بعد ذلك: "من يأتي متأخراً تعاقبه الحياة".

  • هيلموت كول وميخائيل غورباتشوف في القوقاز في 15 يوليو/ تموز 1990

    مفاوضات في القوقاز

    جرت مفاوضات أخرى حول إعادة توحيد ألمانيا في يوليو/ تموز 1990 في جو مريح بمقر الحكومة السوفيتية في شمال القوقاز. بعد ذلك، تم في موسكو في 12 سبتمبر/ أيلول التوقيع على معاهدة اثنين زائد أربعة بشأن الوحدة الألمانية من قبل جمهورية ألمانيا الاتحادية وجمهورية ألمانيا الديمقراطية والقوى الأربع المنتصرة في الحرب العالمية الثانية (الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي وبريطانيا العظمى وفرنسا).

  • غورباتشوف وكول يوقعان معاهد حسن الجوار في بون، في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 1990.

    معاهدة "حسن الجوار"

    كان غورباتشوف أول رئيس دولة أجنبي يزور ألمانيا بعد إعادة التوحيد. ففي نوفمبر/ تشرين الثاني 1990، تم التوقيع على معاهدة "حسن الجوار والشراكة والتعاون" في بون، وهي أول معاهدة دولية لألمانيا الموحدة. ومن بين أمور أخرى في تلك المعاهدة، وافق الألمان على رعاية الآثار السوفيتية ومقابر الجنود على أراضيهم.

  • ميخائيل ورايسا غورباتشوف في التلفزيون الألماني مع توماس غوتشالك عام 1996

    غوربي وزوجته في برنامج ترفيهي بالتلفزيون الألماني

    في نهاية 1991 تفكك الاتحاد السوفياتي ولم يعد ميخائيل غورباتشوف رئيسا. وفي وقت مبكر من عام 1992، بدأت مؤسسة غورباتشوف دراسة تاريخ البيريسترويكا. وخلال هذه المرحلة الجديدة من حياته، سافر غورباتشوف بانتظام إلى ألمانيا. في عام 1996، حلّ غورباتشوف وزوجته ضيفين على المذيع الشهير توماس غوتشالك في البرنامج الترفيهي الأسطوري "هل تراهنني؟" (بالألمانية: ?Wetten das)، بالقناة الألمانية الثانية.

  • ميخائيل غورباتشوف في سيارة بمدينة مونستر الألمانية في 20 سبتمبر/ أيلول 1999

    وفاة رايسا زوجة غورباتشوف في عيادة بألمانيا

    نقل غورباتشوف مركز حياته إلى ألمانيا لفترة من الوقت: حتى عام 2017، كانت العائلة تمتلك فيلا على بحيرة "تيغرنزيه" بالقرب من ميونيخ. وتم تصوير غورباتشوف هنا في عام 1999، في سيارة تابعة للسفارة الروسية. لقد كانت لحظة مأساوية في حياته. في 20 سبتمبر/ أيلول 1999، توفيت زوجته رايسا بسبب سرطان الدم في إحدى مستشفيات مدينة مونستر الألمانية.

  • فلاديمير بوتين وأنغيلا ميركل وبجوارها ميخائيل غورباتشوف في فيسبادن في 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2007

    المجلس الاستشاري لحكومتي ألمانيا وروسيا

    كان ميخائيل غورباتشوف ضيفًا مرحبًا به في فعاليات الذكرى السنوية المتعلقة بسقوط جدار برلين وإعادة توحيد ألمانيا. على سبيل المثال، شارك في المشاورات الحكومية بين ألمانيا وروسيا في مدينة "فيسبادن" في أكتوبر/ تشرين الأول 2007، عندما عقدت المستشارة أنغيلا ميركل اجتماعات مع الرئيس فلاديمير بوتين.

  • نصب تذكاري لميخائيل غورباتشوف نصب في ديساو بشرق ألمانيا عام 2020.

    نصب تذكارية وهو على قيد الحياة

    في روسيا، لا يزال يُنظر إلى غورباتشوف بانتقاد بسبب دوره في إعادة توحيد شرطي ألمانيا. وعلى العكس منه في ألمانيا، يلقى الرجل توقيرا واحتراما كبيرين. وأقيم نصب غورباتشوف التذكاري هذا في مدينة ديساو في ولاية ساكسونيا أنهالت بشرق ألمانيا في عام 2020، وتم رفع الستار عنه في احتفالية في 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، في الذكرى الثلاثين لإعادة توحيد ألمانيا. إعداد: ماكسيم نيليوبين/ ص.ش


  • أباء الوحدة الألمانية من اليمين لليسار من اليسار: المستشار الألماني هيلموت كول، الرئيس السوفيتي غورباتشوف والرئيس الأمريكي جورج بوش الأب

    نصب تذكاري لـ "آباء الوحدة" الألمانية

    عن 91 عاما، توفي آخر رئيس لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفيتية. ومنذ إعادة توحيد بلدهم، يطلق الألمان على ميخائيل غورباتشوف ببساطة لقب "غوربي". وتم الكشف عن النصب التذكاري لـ "آباء الوحدة" أمام دار النشر الشهيرة "شبرنغر فرلاغ" في برلين بمناسبة الذكرى العشرين لإعادة توحيد ألمانيا. من اليمين لليسار: المستشار الألماني هيلموت كول، الرئيس السوفيتي غورباتشوف والرئيس الأمريكي جورج بوش الأب.

  • ميخائيل غورباتشوف يستقبل هيلموت كول في قصر الكرملين في 13 مارس/ آذار 1985

    بداية صداقة تاريخية

    هذه هي إحدى الصور الأولى لميخائيل غورباتشوف وهيلموت كول. في مارس/ آذار 1985، جاء المستشار الألماني إلى موسكو لحضور جنازة الأمين العام للحزب الشيوعي للاتحاد السوفيتي كونستانتين تشيرنينكو. وسرعان ما تولى غورباتشوف المنصب. هنا بدأت الصداقة التاريخية بين السياسيين، التي من شأنها أن تحدد مصير أوروبا برمتها.

  • فيلي برانت يلتقي ميخائيل غورباتشوف في الكرملين 27 مايو/ أيار 1985

    برانت، مهندس سياسة الشرق يزور موسكو

    بعد انتخاب غورباتشوف أمينًا عامًا، قام المستشار الأسبق فيلي برانت بزيارة موسكو. خلال فترة توليه منصب المستشارية من عام 1969 إلى عام 1974، وأصبح برانت مهندس السياسة الجديدة تجاه الشرق. كان الهدف منه تطبيع العلاقات مع الاتحاد السوفيتي وألمانيا الشرقية وجيران أوروبا الشرقية الآخرين. لهذا حصل على جائزة نوبل للسلام عام 1971. وحصل غورباتشوف على نفس الجائزة عام 1990.

  • ميخائيل غورباتشوف وزوجته رايسا غورباتشيفا في ساحة السوق في قبل مدينة بون 13 يونيو/ حزيران 1989.

    استقبال حافل لغوربي وزوجته في سوق بون

    في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني عام 1989 سقط جدار برلين. وفي يونيو/ حزيران، قبل بضعة أشهر من ذلك الحدث الفاصل، قام الزعيم السوفيتي بزيارة رسمية إلى ألمانيا. واستقبل الناس غورباتشوف وزوجته رايسا بحماس خلال تلك الزيارة، كما هو الحال هنا في ساحة السوق أمام مبنى البلدية القديم في بون، التي كانت آنذاك عاصمة لجمهورية ألمانيا الاتحادية (الغربية).

  • إريش هونيكر زعيم ألمانيا الشرقية يحي غورباتشوف بقبلة شيوعية أخوية في برلين الشرقية، في 6 أكتوبر/ تشرين الأول 1989.

    "من يأتِي متأخرا تعاقبه الحياة"

    في خريف العام ذاته زار غورباتشوف برلين الشرقية، حيث تم الاحتفال بالذكرى الأربعين لتأسيس جمهورية ألمانيا الديمقراطية (ألمانيا الشرقية). استقبل إريش هونيكر الضيف بقبلة "شيوعية" أخوية. ولاحقا، شرح غورباتشوف سياسته في البيريسترويكا (إعادة الهيكلة) للرفاق في الحزب الشيوعي لألمانيا الشرقية ودعا إلى إجراء إصلاحات. وقد قال جملته التي اشتهرت بعد ذلك: "من يأتي متأخراً تعاقبه الحياة".

  • هيلموت كول وميخائيل غورباتشوف في القوقاز في 15 يوليو/ تموز 1990

    مفاوضات في القوقاز

    جرت مفاوضات أخرى حول إعادة توحيد ألمانيا في يوليو/ تموز 1990 في جو مريح بمقر الحكومة السوفيتية في شمال القوقاز. بعد ذلك، تم في موسكو في 12 سبتمبر/ أيلول التوقيع على معاهدة اثنين زائد أربعة بشأن الوحدة الألمانية من قبل جمهورية ألمانيا الاتحادية وجمهورية ألمانيا الديمقراطية والقوى الأربع المنتصرة في الحرب العالمية الثانية (الولايات المتحدة الأمريكية والاتحاد السوفيتي وبريطانيا العظمى وفرنسا).

  • غورباتشوف وكول يوقعان معاهد حسن الجوار في بون، في 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 1990.

    معاهدة "حسن الجوار"

    كان غورباتشوف أول رئيس دولة أجنبي يزور ألمانيا بعد إعادة التوحيد. ففي نوفمبر/ تشرين الثاني 1990، تم التوقيع على معاهدة "حسن الجوار والشراكة والتعاون" في بون، وهي أول معاهدة دولية لألمانيا الموحدة. ومن بين أمور أخرى في تلك المعاهدة، وافق الألمان على رعاية الآثار السوفيتية ومقابر الجنود على أراضيهم.

  • ميخائيل ورايسا غورباتشوف في التلفزيون الألماني مع توماس غوتشالك عام 1996

    غوربي وزوجته في برنامج ترفيهي بالتلفزيون الألماني

    في نهاية 1991 تفكك الاتحاد السوفياتي ولم يعد ميخائيل غورباتشوف رئيسا. وفي وقت مبكر من عام 1992، بدأت مؤسسة غورباتشوف دراسة تاريخ البيريسترويكا. وخلال هذه المرحلة الجديدة من حياته، سافر غورباتشوف بانتظام إلى ألمانيا. في عام 1996، حلّ غورباتشوف وزوجته ضيفين على المذيع الشهير توماس غوتشالك في البرنامج الترفيهي الأسطوري "هل تراهنني؟" (بالألمانية: ?Wetten das)، بالقناة الألمانية الثانية.

  • ميخائيل غورباتشوف في سيارة بمدينة مونستر الألمانية في 20 سبتمبر/ أيلول 1999

    وفاة رايسا زوجة غورباتشوف في عيادة بألمانيا

    نقل غورباتشوف مركز حياته إلى ألمانيا لفترة من الوقت: حتى عام 2017، كانت العائلة تمتلك فيلا على بحيرة "تيغرنزيه" بالقرب من ميونيخ. وتم تصوير غورباتشوف هنا في عام 1999، في سيارة تابعة للسفارة الروسية. لقد كانت لحظة مأساوية في حياته. في 20 سبتمبر/ أيلول 1999، توفيت زوجته رايسا بسبب سرطان الدم في إحدى مستشفيات مدينة مونستر الألمانية.

  • فلاديمير بوتين وأنغيلا ميركل وبجوارها ميخائيل غورباتشوف في فيسبادن في 15 أكتوبر/ تشرين الأول 2007

    المجلس الاستشاري لحكومتي ألمانيا وروسيا

    كان ميخائيل غورباتشوف ضيفًا مرحبًا به في فعاليات الذكرى السنوية المتعلقة بسقوط جدار برلين وإعادة توحيد ألمانيا. على سبيل المثال، شارك في المشاورات الحكومية بين ألمانيا وروسيا في مدينة "فيسبادن" في أكتوبر/ تشرين الأول 2007، عندما عقدت المستشارة أنغيلا ميركل اجتماعات مع الرئيس فلاديمير بوتين.

  • نصب تذكاري لميخائيل غورباتشوف نصب في ديساو بشرق ألمانيا عام 2020.

    نصب تذكارية وهو على قيد الحياة

    في روسيا، لا يزال يُنظر إلى غورباتشوف بانتقاد بسبب دوره في إعادة توحيد شرطي ألمانيا. وعلى العكس منه في ألمانيا، يلقى الرجل توقيرا واحتراما كبيرين. وأقيم نصب غورباتشوف التذكاري هذا في مدينة ديساو في ولاية ساكسونيا أنهالت بشرق ألمانيا في عام 2020، وتم رفع الستار عنه في احتفالية في 3 أكتوبر/ تشرين الأول 2020، في الذكرى الثلاثين لإعادة توحيد ألمانيا. إعداد: ماكسيم نيليوبين/ ص.ش


المزيد من المركز الإعلامي

Dokus KW 48 | Weizen als Waffe

عن كثب - تداعيات الحرب على أوكرانيا - سلاح القمح 01.12.2022

DW Glaubenssachen Sendungslogo arabisch

العقيدة والحياة - قديسات كولونيا 05.11.2022

DW Jaafar Talk Sendungslogo

الجزء الثاني: هل يتم معاملة اللاجئين في ألمانيا وأوروبا على قدم المساواة؟ 28.06.2022

DW Jaafar Talk Sendungslogo

هل يتم معاملة اللاجئين في ألمانيا وأوروبا على قدم المساواة؟ 21.06.2022

اقرأ أيضا

ARCHIV - 07.11.1989, Russland, Moskau: Michail Gorbatschow, damals sowjetischer Präsident, winkt von der Tribüne des Roten Platzes während einer Feier zum Tag der Revolution. Michail Gorbatschow, der russische Friedensnobelpreisträger und ehemalige sowjetische Staatschef ist tot. Er starb am Dienstagabend im Alter von 91 Jahren in Moskau. (zu dpa: Russische Agenturen: Michail Gorbatschow tot) Foto: Boris Yurchenko/AP/dpa +++ dpa-Bildfunk +++

آخر رئيس للاتحاد السوفيتي - وفاة ميخائيل غورباتشوف عن 91 عاما 30.08.2022

توفي الزعيم السوفيتي السابق ميخائيل غورباتشوف الحاصل على جائزة نوبل للسلام والذي يعد واحدًا من آباء الوحدة الألمانية. وفي حين يقدره الألمان الشرقيون بشكل خاص، يرى جزء كبير من الروس أنه كان حفار قبر الاتحاد السوفيتي.

Former head of the Soviet Union Mikhail Gorbachev attends the Victory Day military parade at Red Square in Moscow on May 9, 2017. Russia marks the 72nd anniversary of the Soviet Union's victory over Nazi Germany in World War Two. / AFP PHOTO / Kirill KUDRYAVTSEV (Photo credit should read KIRILL KUDRYAVTSEV/AFP via Getty Images)

الوحدة الألمانية إرثه.. ساسة ألمانيا ينعون غورباتشوف 31.08.2022

تلقت ألمانيا بمختلف أطيافها بحزن خبر وفاة ميخائيل غورباتشوف، الروسي الحائز على جائزة نوبل للسلام الذي يعتبرالألمان أن الفضل يعود له في إتمام الوحدة الألمانية بعدما كانت البلاد ممزقة بين غرب وشرق خلال الحرب الباردة.

President Mikhail Gorbachev of the Soviet Union in the East Room of the White House in Washington, DC for the signing of the Intermediate-Range Nuclear Forces (INF) treaty with United States President Ronald Reagan on December 8, 1987. The agreement eliminated US and Soviet intermediate-and shorter-range nuclear missles and led to the elimination of more nuclear weapons. Photo byJim Colburn / Pool via CNP/ABACAPRESS.COM

غورباتشوف ـ البطل التراجيدي الذي سمح بتوحيد ألمانيا 02.09.2022

تزامنُ وفاة ميخائيل غورباتشوف مع العدوان الروسي على أوكرانيا، ذكًر العالم وخصوصا ألمانيا بمساهمة هذا الرجل في نهاية الحرب الباردة. بطل تراجيدي بامتياز لأن القوميين الروس يعتبرون أنه ساهم في انهيار الإمبراطورية السوفيتية.

President Bush, center, welcomes the seven former Soviet Bloc nations to NATO membership during a ceremony on the South Lawn of the White House Monday, March 29, 2004 in Washington. Prime Ministers with Bush are, from left to right, Indulis Emsis of Latvia, Anton Rop of Slovenia, Algirdas Brazauskas of Lithuania, Mikulas Dzurinda of Slovakia, Adrian Nastase of Romania, Simeon Saxe-Coburg Gotha of Bulgaria, Juhan Parts of Estonia, and NATO Secretary-General Jaap de Hoop Scheffer. (AP Photo/Charles Dharapak)

لماذا تخشى روسيا من توسع الناتو شرقا؟ 25.02.2022

بعد انهيار الاتحاد السوفييتي ومعه حلف وارسو، بدأ توسع حلف الناتو شرقا في إثارة حفيظة روسيا وريثة السوفييت، التي تؤكد أن وعدا قطع بعدم التوسع شرقا. سردية يرفضها الناتو بينما يستشهد بها بوتين حتى في حربه على أوكرانيا.