تقول ميريام نوتوفيتس: "كان غذائي دائماً موضوع نقاش فقد كنت تلك الفتاة الصغيرة البدينة وكانت أمي المرأة الجميلة النحيلة."
كثير من الفتيات اللواتي لم تتجاوز أعمارهن الخمسة أعوام يريد أن يكون نحيلا وليس بديناً. وضع دفع بعض النشطاء إلى إطلاق حملة "إيجابية الجسم" التي تهدف إلى الاعتراف بجمال الجسد دون الامتثال للمعايير الدارجة في المجتمع. فمن هم هؤلاء النشطاء الذين يسعون لكسر الصور النمطية عن البدناء ومنح كل شخص بدين شعورا بتقبل جسده والاعتزاز به وتمكينه من مواجهة أي تنمر قد يتعرض له في المجتمع؟ ريبورتاج: سوزانه بروها