تسببت لعبة جنسية داخل حقيبة لأحد المسافرين في استنفار أمني بمطار برلين-شونيفلد في العاصمة الألمانية. وقال متحدث باسم الشرطة الاتحادية اليوم الثلاثاء (السابع من أغسطس/آب) ن السلطات اكتشفت جسما مشبوها خلال مرور الحقيبة عبر جهاز التفتيش بالأشعة السينية.
وبعدما قامت السلطات بتفتيش الحقيبة وجدت أن الجسم المشبوه لعبة جنسية. واضطرت السلطات إلى إغلاق جزء من المطار لأقل من ساعة خلال عملية التفتيش، ما أدى إلى تعطل بعض أكشاك تسجيل إجراءات الوصول. وتم إنهاء الحظر في وقت لاحق.
هـ.د / ط. أ (د ب أ)
-
الأسماك تحب وتحزن وتمارس التقبيل والجنس بطرق غريبة!
كان يُعتقد منذ زمن طويل أن الأسماك لا تمتلك المشاعر، غير أن العلماء إكتشفوا وجود حياة اجتماعية تُنَظم في إطارها طبيعة وسلوك الأسماك، تشعر الأسماك بالحزن وتتعاون فيما بينها على صيد فرائسها، كما تمارس بعض أنواع الأسماك حياة جنسية في غاية الغرابة.
-
الأسماك تحب وتحزن وتمارس التقبيل والجنس بطرق غريبة!
الأسماك توفر الحماية لبعضها البعض، فغالباً ما ترافق سمكة الأرنب مثلاً شريكها برحلة البحث عن الطحالب في الشعاب المرجانية التي تنمو في المياه العميقة، حيث يتبادل الشريكان الأدوار في تأمين الحراسة للشريك الآخر من هجمات المفترسين خلال البحث عن الطعام، ويطلق العلماء على هذا التصرف بالسلوك التفضيلي.
-
الأسماك تحب وتحزن وتمارس التقبيل والجنس بطرق غريبة!
كان يُعْتَقَد أن الأسماك على عكس الإنسان لا تشعر بالقلق أو الألم لأن أدمغتها تفتقد للآلية المسؤولة عن اكتشاف وتحديد الشعور بذلك، لازالت هذه القضية مثار أخذٍ ورد بين الباحثين، وعلى كل حال فإن النتائج غير مريحة لأنها تتطلب إعادة النظر في أساليب الصيد التي نتبناها.
-
الأسماك تحب وتحزن وتمارس التقبيل والجنس بطرق غريبة!
تلك الشفاه الحمراء الفاقعة اللون خُلقت عادة للتقبيل! غير أن هناك نوعاً من الأسماك التي ذهبت إلى أبعد من هذا: تقوم السمكة بتخصيب البيوض الموجودة في جهازها الهضمي عن طريق تناول سائل الذكر المنوي. العملية تتضمن مقداراً كبيراً من الغرابة التي يُمكن ملاحظتها في مملكة البحار.
-
الأسماك تحب وتحزن وتمارس التقبيل والجنس بطرق غريبة!
تتمتع أسماك المهرج بشهرة عالمية بسبب طبيعة الحياة الإجتماعية التي تتميز بها، تشارك هذه الأسماك حياتها مع نبات شقائق النعمان السام الذي يوفر لها الحماية، والأمر أشبه بوجود حالة من التعايش بين الأسماك التي تمتلك مناعة ضد السم الذي تفرزه هذه النبة.
-
الأسماك تحب وتحزن وتمارس التقبيل والجنس بطرق غريبة!
تتعاون سمكة "الغروبر" الشرسة المظهر مع ثعبان البحر "موراي". تبدأ السمكة عملية الصيد بهز رأسها كإشارة الثعبان كي يبدأ بالمطاردة، يدخل ثعبان البحر في الجحر حيث تختبئ الفريسة التي ليس أمامها سوى الهرب، وهنا تصطادها السمكة وتتقاسمها مع الثعبان بالتساوي.
الكاتب: غالية داغستاني