في صور.. باخموت مدينة تنزف ..حصن أوكرانيا المنيع أمام روسيا | جميع المحتويات | DW | 15.03.2023

نستخدم ملفات تعريف ارتباطية (كوكيز) لتحسين خدمتنا لك. تجد معلومات إضافية حول ذلك في سياسة الخصوصية المتعلقة بنا.

معلومات إضافية موافق
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

سياسة واقتصاد

في صور.. باخموت مدينة تنزف ..حصن أوكرانيا المنيع أمام روسيا

تحتدم المعارك حول وسط مدينة باخموت شرق أوكرانيا مع تبادل أوكرانيا وروسيا التصريحات بخوض معارك ضارية. الجولة المصورة تسرد قصة المدينة الاستراتيجية منذ بداية الحرب.

  • Ukraine Tschassiw Jar, bei Bachmut | Ukrainische Armee

    معارك ضارية

    مع احتدام المعارك في باخموت شرق أوكرانيا، تبادلت أوكرانيا وروسيا التصريحات بإيقاع خسائر فادحة في صفوف الطرف الآخر..فما قصة المدينة؟ ولماذا تعد حصن أوكرانيا المنيع أمام الروس؟

  • Wandmalereien zum Thema Familie und Kinder in Bachmut

    مدينة قبل الكارثة

    تعود هذه الصورة إلى ربيع العام الماضي وترمز إلى العائلة والطفولة في باخموت. بيد أنه في مايو / آيار الماضي، اقتربت المعارك من المدينة وتعرضت لهجمات بالمدفعية وغارات جوية من قبل القوات الروسية ما خلف دمارا كبيرا لحق بالكثير من المباني.

  • Eine Frau läuft an zerstörten Wohnhäusern in Bachmut vorbei. Schutt liegt auf der Straße.

    "فقدنا كل شيء"

    تعرضت التجمعات السكنية في شرق باخموت للقصف الروسي للمرة الأولى في ربيع العام الماضي. وبسبب المعارك، نزح الكثير من سكان باخموت ومنهم السيدة هالينا التي قالت للصحافيين وهي تقف أمام منزلها المدمر " لقد شُرّدنا وفقدنا كل شيء وجرى تدمير كل شيء ولا مجال للعودة".

  • Zwei Lehrerinnen umarmen sich vor den Ruinen ihrer Schule

    عناق أمام أنقاض المدارس

    استهدفت الهجمات الروسية المدارس في باخموت. وفي يوليو / تموز الماضي، تعرضت مدرسة للتدمير، لكن لحسن الحظ لم يسفر القصف عن سقوط ضحايا. وأمام أنقاض المدرسة، تبادلت معلمتان العناق وسط حالة من الأسى.

  • Ein durch russischen Beschuss zerstörtes historisches Gebäude in Bachmut

    المباني التاريخية لم تسلم من القصف

    خلال القصف الروسي، تعرضت الكثير من البنايات التاريخية في باخموت للتدمير مثل قصر الثقافة وبناية تعود إلى القرن التاسع عشر ومدرسة ثانوية عريقة خاصة بالفتيات. وجرى تدمير الكثير من المباني الحديثة التي تعد أبرز ملامح باخموت.

  • Oleksandr Hawrys bereitet die Evakuierung seiner Familie vor.

    النزوح عن باخموت

    مع اشتداد المعارك، بقى قرابة أربعة آلاف شخص من باخموت بحلول السابع من مارس / آذار الجاري فيما كان يصل تعداد سكان المدينة قبل الحرب إلى 73 ألفا. وكان ألكسندر هافريس من بين السكان الذين قرروا النزوح عن باخموت حيث توجه وعائلته إلى العاصمة كييف بحثا عن الأمان.

  • Drei Hunde neben einem Mann im Rollstuhl in Bachmut

    هدنة هشة

    غادر أكثر من 90 في المائة من سكان باخموت والمناطق المحيطة بها. لكن من اضطر إلى البقاء معظمهم مرضى وكبار السن واجهوا ظروفا مأساوية إذ لا يوجد سوى صيدلية واحدة ومحلات تجارية قليلة تفتح أبوابها لساعات قليلة خلال أوقات الهدنة. وعلى وقع ذلك، قدمت منظمات إغاثة ومتطوعون مساعدات إنسانية لمن بقي في باخموت.

  • Die schwangere Olha und ihr Ehemann Wlad vor einem Luftschutzkeller in Bachmut

    حياة تحت القصف

    رغم اشتداد المعارك، اضطر البعض للبقاء داخل باخموت ومنهم هذه السيدة الحامل وزوجها حيث التقطت هذه الصورة لهما أواخر يناير / كانون الثاني الماضي أمام أحد الملاجئ في المدينة. ويحتاج من يريد الدخول إلى باخموت للحصول على تصريح.

  • Die 79-jährige Rentnerin Walentyna Bondarenko schaut aus dem Fenster ihrer Wohnung in Bachmut

    حالة خوف مستمرة

    بسبب الهجمات الروسية المتواصلة، يضطر الكثير من سكان باخموت إلى الاختباء داخل الملاجئ خاصة كبار السن ومنهم السيدة المسنة فالينتينا بوندانيركو البالغة من العمر 79 عاما التي لا تستطيع النظر من شرفة منزلها لفترات طويلة خوفا على حياتها.

  • Nina und ihre Mann in einem Keller in Bachmut

    الحياة اليومية في القبو

    رغم مغادرة أفراد الأسرة إلى أوروبا، إلا أن نينا وزوجها قررا البقاء في باخموت. وفي ذلك، قالت نينا "لقد اعتدنا على سماع صوت دوي الانفجارات". وأكدت نينا أنها وزوجها لن يغادرا المدينة ما دام الجيش الأوكراني موجودا في باخموت.

  • Menschen warten auf humanitäre Hilfe

    تدهور الوضع الإنساني

    تفاقم الوضع الإنساني في باخموت مع بدء القوات الروسية هجومها في الأول من أغسطس / آب الماضي. وعلى وقع ذلك، تعرضت شبكات الكهرباء والهواتف المحمولة للتدمير بسبب القصف فيما بات الحصول على مواد غذائية أمرا صعبا حتى أن بعض المتطوعين أصيبوا في الهجمات.

  • Ein ukrainische Soldat feuert mit Artillerie

    هجمات بالمدفعية الثقيلة

    أبرز المعارك حول باخموت دارت بين وحدات المدفعية. وحسب تقديرات الجيش الأوكراني فإنه جرى استخدام المدفعية والذخيرة الثقيلة خلال المعارك. وتعرضت باخموت لهجمات من مجموعة "فاغنر" الروسية. ورغم ذلك، يبدي الجيش الأوكراني مقاومة باسلة.

  • Ukrainische Flagge aus Bachmut im US-Kongress

    علم أوكرانيا.. من باخموت إلى الكونغرس الأمريكي

    تفقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 20 من ديسمبر / كانون الأول الجنود الأوكرانيين في باخموت. وقد أخذ معه علما أوكرانيا يحمل توقيعات الجنود الأوكرانيين الذين يحاربون في باخموت. وبعد يومين، زار واشنطن حيث قام بإهداء العلم إلى رئيس مجلس النواب الأمريكي آنذاك نانسي بيلوسي.

  • Behandlung eines Verwundeten in Bachmut

    علاج المصابين على جبهات القتال

    تواجه الأطقم الطبية التابعة للجيش الأوكراني ظروفا صعبة حيث تضطر إلى علاج المصابين على جبهات القتال. وتعمل هذه الأطقم على إنقاذ المصابين رغم نقص الإسعافات والإمدادات الطبية. ولا يتوقف الأمر على ذلك، بل تعمل هذه الأطقم على ضمان نقل الحالات الحرجة إلى المناطق الآمنة.

  • Rauch steigt über den Ruinen von Privathäusern am Stadtrand von Bachmut auf

    مدينة تحت الأنقاض

    بسبب القصف واحتدام المعارك، تعرضت 80 في المائة من المنازل في باخموت للتدمير، وفقا للسلطات الأوكرانية. هذه الصورة التقطت في أواخر ديسمبر / كانون الأول الماضي وتظهر تصاعد الأدخنة من المباني المدمرة.

  • Das Ausmaß der Zerstörung bei Bachmut auf einem Satellitenbild

    دمار هائل

    في يناير/ كانون الأول الماضي، التقطت الأقمار الاصطناعية صورا لمدينة باخموت تظهر حجم الدمار الذي لحق بها. وجاء في التعليق: "ظلت المدينة مركزا لمعارك طاحنة بين الوحدات الروسية والأوكرانية خلال الأشهر الماضية وتكشف هذه الصور حجم الدمار الذي لحق بالبنايات والبنية التحتية في باخموت".

  • Ein von einer Drohne aufgenommenes Bild zeigt das Ausmaß der Zerstörung der Stadt

    مدينة أشباح

    تضررت معظم مباني مدينة باخموت كثيرا بسبب التدمير حيث انهارت الأسقف وجدران المنازل ولم تنجو من القصف إلا واجهات الأبنية. وتظهر هذه الصورة التي التقطت من طائرة مسيرة في 13 من فبراير / شباط الماضي حجم الدمار الذي لحق بالمدينة والتي تحولت إلى ما يشبه مدينة أشباح فيما تغطي الثلوج الأنقاض.

  • Bachmut liebt die Ukraine - ein ukrainischer Soldat vor dem Hintergrund von Graffiti im Stadtzentrum

    الدفاع عن "قلعة باخموت"

    مع اشتداد المعارك، تعهد زيلينسكي بالدفاع عن "قلعة باخموت" وهو الأسم الذي أطلقه على المدينة حيث هدد "بتدمير" القوات الروسية التي تطوق المدينة. ورغم ذلك، لم يستبعد مسؤولو حلف "الناتو" احتمال سقوط باخموت في أيدي الروس. دميترو كانيفسكي/ م.ع/ م.أ.م


  • Ukraine Tschassiw Jar, bei Bachmut | Ukrainische Armee

    معارك ضارية

    مع احتدام المعارك في باخموت شرق أوكرانيا، تبادلت أوكرانيا وروسيا التصريحات بإيقاع خسائر فادحة في صفوف الطرف الآخر..فما قصة المدينة؟ ولماذا تعد حصن أوكرانيا المنيع أمام الروس؟

  • Wandmalereien zum Thema Familie und Kinder in Bachmut

    مدينة قبل الكارثة

    تعود هذه الصورة إلى ربيع العام الماضي وترمز إلى العائلة والطفولة في باخموت. بيد أنه في مايو / آيار الماضي، اقتربت المعارك من المدينة وتعرضت لهجمات بالمدفعية وغارات جوية من قبل القوات الروسية ما خلف دمارا كبيرا لحق بالكثير من المباني.

  • Eine Frau läuft an zerstörten Wohnhäusern in Bachmut vorbei. Schutt liegt auf der Straße.

    "فقدنا كل شيء"

    تعرضت التجمعات السكنية في شرق باخموت للقصف الروسي للمرة الأولى في ربيع العام الماضي. وبسبب المعارك، نزح الكثير من سكان باخموت ومنهم السيدة هالينا التي قالت للصحافيين وهي تقف أمام منزلها المدمر " لقد شُرّدنا وفقدنا كل شيء وجرى تدمير كل شيء ولا مجال للعودة".

  • Zwei Lehrerinnen umarmen sich vor den Ruinen ihrer Schule

    عناق أمام أنقاض المدارس

    استهدفت الهجمات الروسية المدارس في باخموت. وفي يوليو / تموز الماضي، تعرضت مدرسة للتدمير، لكن لحسن الحظ لم يسفر القصف عن سقوط ضحايا. وأمام أنقاض المدرسة، تبادلت معلمتان العناق وسط حالة من الأسى.

  • Ein durch russischen Beschuss zerstörtes historisches Gebäude in Bachmut

    المباني التاريخية لم تسلم من القصف

    خلال القصف الروسي، تعرضت الكثير من البنايات التاريخية في باخموت للتدمير مثل قصر الثقافة وبناية تعود إلى القرن التاسع عشر ومدرسة ثانوية عريقة خاصة بالفتيات. وجرى تدمير الكثير من المباني الحديثة التي تعد أبرز ملامح باخموت.

  • Oleksandr Hawrys bereitet die Evakuierung seiner Familie vor.

    النزوح عن باخموت

    مع اشتداد المعارك، بقى قرابة أربعة آلاف شخص من باخموت بحلول السابع من مارس / آذار الجاري فيما كان يصل تعداد سكان المدينة قبل الحرب إلى 73 ألفا. وكان ألكسندر هافريس من بين السكان الذين قرروا النزوح عن باخموت حيث توجه وعائلته إلى العاصمة كييف بحثا عن الأمان.

  • Drei Hunde neben einem Mann im Rollstuhl in Bachmut

    هدنة هشة

    غادر أكثر من 90 في المائة من سكان باخموت والمناطق المحيطة بها. لكن من اضطر إلى البقاء معظمهم مرضى وكبار السن واجهوا ظروفا مأساوية إذ لا يوجد سوى صيدلية واحدة ومحلات تجارية قليلة تفتح أبوابها لساعات قليلة خلال أوقات الهدنة. وعلى وقع ذلك، قدمت منظمات إغاثة ومتطوعون مساعدات إنسانية لمن بقي في باخموت.

  • Die schwangere Olha und ihr Ehemann Wlad vor einem Luftschutzkeller in Bachmut

    حياة تحت القصف

    رغم اشتداد المعارك، اضطر البعض للبقاء داخل باخموت ومنهم هذه السيدة الحامل وزوجها حيث التقطت هذه الصورة لهما أواخر يناير / كانون الثاني الماضي أمام أحد الملاجئ في المدينة. ويحتاج من يريد الدخول إلى باخموت للحصول على تصريح.

  • Die 79-jährige Rentnerin Walentyna Bondarenko schaut aus dem Fenster ihrer Wohnung in Bachmut

    حالة خوف مستمرة

    بسبب الهجمات الروسية المتواصلة، يضطر الكثير من سكان باخموت إلى الاختباء داخل الملاجئ خاصة كبار السن ومنهم السيدة المسنة فالينتينا بوندانيركو البالغة من العمر 79 عاما التي لا تستطيع النظر من شرفة منزلها لفترات طويلة خوفا على حياتها.

  • Nina und ihre Mann in einem Keller in Bachmut

    الحياة اليومية في القبو

    رغم مغادرة أفراد الأسرة إلى أوروبا، إلا أن نينا وزوجها قررا البقاء في باخموت. وفي ذلك، قالت نينا "لقد اعتدنا على سماع صوت دوي الانفجارات". وأكدت نينا أنها وزوجها لن يغادرا المدينة ما دام الجيش الأوكراني موجودا في باخموت.

  • Menschen warten auf humanitäre Hilfe

    تدهور الوضع الإنساني

    تفاقم الوضع الإنساني في باخموت مع بدء القوات الروسية هجومها في الأول من أغسطس / آب الماضي. وعلى وقع ذلك، تعرضت شبكات الكهرباء والهواتف المحمولة للتدمير بسبب القصف فيما بات الحصول على مواد غذائية أمرا صعبا حتى أن بعض المتطوعين أصيبوا في الهجمات.

  • Ein ukrainische Soldat feuert mit Artillerie

    هجمات بالمدفعية الثقيلة

    أبرز المعارك حول باخموت دارت بين وحدات المدفعية. وحسب تقديرات الجيش الأوكراني فإنه جرى استخدام المدفعية والذخيرة الثقيلة خلال المعارك. وتعرضت باخموت لهجمات من مجموعة "فاغنر" الروسية. ورغم ذلك، يبدي الجيش الأوكراني مقاومة باسلة.

  • Ukrainische Flagge aus Bachmut im US-Kongress

    علم أوكرانيا.. من باخموت إلى الكونغرس الأمريكي

    تفقد الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في 20 من ديسمبر / كانون الأول الجنود الأوكرانيين في باخموت. وقد أخذ معه علما أوكرانيا يحمل توقيعات الجنود الأوكرانيين الذين يحاربون في باخموت. وبعد يومين، زار واشنطن حيث قام بإهداء العلم إلى رئيس مجلس النواب الأمريكي آنذاك نانسي بيلوسي.

  • Behandlung eines Verwundeten in Bachmut

    علاج المصابين على جبهات القتال

    تواجه الأطقم الطبية التابعة للجيش الأوكراني ظروفا صعبة حيث تضطر إلى علاج المصابين على جبهات القتال. وتعمل هذه الأطقم على إنقاذ المصابين رغم نقص الإسعافات والإمدادات الطبية. ولا يتوقف الأمر على ذلك، بل تعمل هذه الأطقم على ضمان نقل الحالات الحرجة إلى المناطق الآمنة.

  • Rauch steigt über den Ruinen von Privathäusern am Stadtrand von Bachmut auf

    مدينة تحت الأنقاض

    بسبب القصف واحتدام المعارك، تعرضت 80 في المائة من المنازل في باخموت للتدمير، وفقا للسلطات الأوكرانية. هذه الصورة التقطت في أواخر ديسمبر / كانون الأول الماضي وتظهر تصاعد الأدخنة من المباني المدمرة.

  • Das Ausmaß der Zerstörung bei Bachmut auf einem Satellitenbild

    دمار هائل

    في يناير/ كانون الأول الماضي، التقطت الأقمار الاصطناعية صورا لمدينة باخموت تظهر حجم الدمار الذي لحق بها. وجاء في التعليق: "ظلت المدينة مركزا لمعارك طاحنة بين الوحدات الروسية والأوكرانية خلال الأشهر الماضية وتكشف هذه الصور حجم الدمار الذي لحق بالبنايات والبنية التحتية في باخموت".

  • Ein von einer Drohne aufgenommenes Bild zeigt das Ausmaß der Zerstörung der Stadt

    مدينة أشباح

    تضررت معظم مباني مدينة باخموت كثيرا بسبب التدمير حيث انهارت الأسقف وجدران المنازل ولم تنجو من القصف إلا واجهات الأبنية. وتظهر هذه الصورة التي التقطت من طائرة مسيرة في 13 من فبراير / شباط الماضي حجم الدمار الذي لحق بالمدينة والتي تحولت إلى ما يشبه مدينة أشباح فيما تغطي الثلوج الأنقاض.

  • Bachmut liebt die Ukraine - ein ukrainischer Soldat vor dem Hintergrund von Graffiti im Stadtzentrum

    الدفاع عن "قلعة باخموت"

    مع اشتداد المعارك، تعهد زيلينسكي بالدفاع عن "قلعة باخموت" وهو الأسم الذي أطلقه على المدينة حيث هدد "بتدمير" القوات الروسية التي تطوق المدينة. ورغم ذلك، لم يستبعد مسؤولو حلف "الناتو" احتمال سقوط باخموت في أيدي الروس. دميترو كانيفسكي/ م.ع/ م.أ.م


المزيد من المركز الإعلامي

Dokus KW 48 | Weizen als Waffe

عن كثب - تداعيات الحرب على أوكرانيا - سلاح القمح 01.12.2022

DW Glaubenssachen Sendungslogo arabisch

العقيدة والحياة - قديسات كولونيا 05.11.2022

DW Jaafar Talk Sendungslogo

الجزء الثاني: هل يتم معاملة اللاجئين في ألمانيا وأوروبا على قدم المساواة؟ 28.06.2022

DW Jaafar Talk Sendungslogo

هل يتم معاملة اللاجئين في ألمانيا وأوروبا على قدم المساواة؟ 21.06.2022

اقرأ أيضا

12.05.2023, Ukraine, Bachmut: Ukrainische Soldaten feuern eine Kanone in der Nähe von Bachmut in der Region Donezk ab. Foto: LIBKOS/AP/dpa +++ dpa-Bildfunk +++

بعد تصريحات متضاربة.. زيلينسكي ينفي "سقوط" مدينة باخموت 21.05.2023

على خلفية تضارب التصريحات بشأن سيطرة القوات الروسية على مدينة باخموت نفى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن تكون المدينة قد سقط بيد القوات الروسية، فيما تعهد الحلفاء الغربيون بمزيد من المساعدات لكييف.

18.11.2022 Ukrainians walk at a street during an emergency power outages in the city center in Odesa, Ukraine on 18 November 2022. A partial blackout in Odesa and the region, which occurred after a massive missile attack on the Ukrainian energy system on November 15, became a serious test for the inhabitants of Odesa in southern Ukraine. In the Odesa region, 70% of houses remain without electricity, during emergency power blackouts in Odesa, amid Russia's invasion of Ukraine, as local media informed. (Photo by STR/NurPhoto)

روسيا تشلّ شبكة الطاقة الأوكرانية وزيلينسكي يخاطب مجلس الأمن 23.11.2022

فيما دعا حلفاء لبوتين إلى اتفاق سلام ينهي الحرب، كثفت روسيا هجماتها الصاروخية على أرجاء أوكرانيا، فدمّرت شبكة الكهرباء وخلّفت قتلى، كما انقطع التيار الكهربائي عن الملايين في أوكرانيا، وانقطعت الكهرباء عن مولدافيا.

15.07.2022 Anwohner sitzen in ihren beschädigten Häusern nach einem Raketeneinschlag in Kostjantyniwka im Gebiet Donezk. +++ dpa-Bildfunk +++

كييف تدعو سكان دونيتسك إلى إخلائها ودعوات للتحقيق بمقتل أسرى 31.07.2022

أعلنت أوكرانيا الإجلاء الإلزامي لجميع سكان دونيتسك، إحدى المنطقتين الإداريتين في حوض دونباس، لتجنب "الإرهاب الروسي" وعمليات القصف، هذا فيما لا تزال أصداء الهجوم على أسرى مصنع آزوفستال في ماريوبول تتفاعل.

Members of Ukrainian Emergency Service, police and experts work at a place of mass burial during an exhumation, as Russia's attack on Ukraine continues, in the town of Izium, recently liberated by Ukrainian Armed Forces, in Kharkiv region, Ukraine September 16, 2022. REUTERS/Gleb Garanich

زيلينسكي: المقابر الجماعية دليل على جرائم الحرب الروسية 16.09.2022

اتهم الرئيس الأوكراني زيلينسكي روسيا بارتكاب جرائم حرب في بلاده بعد اكتشاف جثث لـ450 شخص في مدينة إيزيوم المحررة من الجيش الروسي تحمل "آثار موت عنيف"، ومسؤولون يؤكدون العثور على مراكز تعذيب متعددة في المدينة.