حملة انطلقت من مدينة نيس في فرنسا لمنع ملابس السباحة التي شاع استخدامها بين المتشددين الإسلاميين في اوروبا والمتشددين اليهود في إسرائيل، وقد واجهت الحملة حملة مضادة قوية وخاصة في المانيا.
البوركيني لباس سباحة يغطي كل الجسد، وقد دخلت المانيا على خط حظره، فتصدت لهذه المحاولات حملات اعلامية وحقوقية كبيرة . وقد اعتبر المفوض الأعلى لحقوق الانسان في الأمم المتحدة زيد رعد الحسين أنّ قرارات حظر البوركيني لا تحسن الوضع الأمني في فرنسا، بل هي وصم للمسلمين في البلاد وخاصة النساء المسلمات.