نستخدم ملفات تعريف ارتباطية (كوكيز) لتحسين خدمتنا لك. تجد معلومات إضافية حول ذلك في سياسة الخصوصية المتعلقة بنا.
يعاني سكان مدينة عدن اليمنية من انقطاع التيار الكهربائي لساعات طويلة، فضلاً عن ارتفاع أسعار مصادر الطاقة البديلة وعجز معظمهم عن شرائها من أجل توفير الكهرباء
تسعى ألمانيا جاهدة إلى القضاء على بصمتها الكربونية بحلول عام 2045 عبر التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وتوسيع اعتماد الطاقات المتجددة ومنها الهيدروجين، الذي سيلعب دورا محوريا، فما هو دور إفريقيا في هذا الشأن؟
وضع قرار روسيا وقف ضخ الغاز إلى أجل غير مسمى، أوروبا أمام معضلة غير مسبوقة. ويُتوقع ارتفاع قيمة فواتير الطاقة بأوروبا بمقدار تريليوني يورو بحلول أوائل العام المقبل. فكيف تستعد أوروبا وألمانيا تحديدا لمواجهة هذه المعضلة؟
تبحث ألمانيا ومعها عدة دول أوروبية عن بدائل لروسيا للحصول على الغاز الطبيعي، وكذلك في خلق فرص جديدة للطاقة النظيفة والمتجددة. يظهر جزء من الحل في إفريقيا، لكن الطريق ليست مفروشة بالورود.
في اجتماع وزاري مشترك لحكومتي البلدين في باريس اتفقت فرنسا وألمانيا على عدة محاور تتعلق بالهيدروجين ودعم أوكرانيا ومكافحة الهجرة غير الشرعية وتطوير العلاقات بينهما في ميادين أخرى.