من تعليقات قراء DW: ليبيا بين العسكرة و"الأخونة" | اكتشف DW | DW | 26.05.2014
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

من تعليقات قراء DW: ليبيا بين العسكرة و"الأخونة"

الوضع في ليبيا، والانتخابات الرئاسية المصرية وكذا نتائج الانتخابات التشريعية في العراق كانت أبرز الموضوعات التي حظيت بتفاعل قراء DW وزوار صفحتها على موقع الفيسبوك خلال الأسبوع المنصرم، إضافة موضوعات أخرى.

Symbolbild Libyen Bengasi Gefechte

إلى أين تتجه ليبيا؟

نستهل حلقة هذا الأسبوع بموضوع المقابلة التي أجرتها قناة DW-TVعربية مع رئيس الحكومة الليبية السابق علي زيدان، ودعا فيها إلى "إزاحة المؤتمر الوطني العام وتكليف هيئة كتابة الدستور ببعض مهامه"، مؤكدا أن حركة اللواء خليفة حفتر ليست ظاهرة شخصية بل "ظاهرة الشعب الليبي كله".

تعليقا على ذلك خاطبت SigNal IduN علي زيدان بالقول "لو تتذكر في المحاولة الأولي (التي أعلن فيها حفتر تجميد المؤتمر الوطني العام) منذ شهرين ظهرتَ بمؤتمر صحفي ووصفت خلاله حفتر بأنه انقلابي ممول من الخارج ! الآن بدون المنصب أصبحت تصفه بأنه ظاهره ثوريه".

Libyen Pressekonferenz Khalifa Haftar 17.05.2014

اللواء حفتر..منقذ ليبيا أم "متآمر"، كما يتهمه البعض؟

من ناحيته وصف Salem Najjarحفتر بـ"متآمر آخر على الثورة، ليس هكذا تكون الديمقراطية (بل) بالعودة إلى الشعب عبر صناديق الاقتراع وليس عبر القوة والسلاح".

أما Salem Sofianفقد أتهم DWعربية بـ"الدفاع عن انقلاب جديد في ليبيا، وزرع الفتنة"، وأضاف قائلا "دعمتم السيسي الخائن وتريدون سيسي جديد في ليبيا".

ونبقى في الشأن الليبي وتعليقا على موضوع "إخوان ليبيا يتهمون حفتر بمحاولة نسخ السيناريو المصري"، والذي جاء فيه أن " المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في ليبيا بشير الكبتي يتهم اللواء حفتر بمحاولة استنساخ ما حدث في مصر، في إشارة مبطنة إلى دور الجيش المصري وقائده السيسي في ما حدث عقب الإطاحة بمرسي".

تعليقا على هذا الموضوع كتب Muataz Elfaituriيقول إنهم (أي الإخوان) "يقولون ذلك حتى ينفردوا ويسطرون هم وحلفاءهم من المتطرفين على ليبيا. ﻻيريدون الجيش في ليبيا، يريدون استبدال مؤسسة الجيش بالدروع والمليشيات التابعة لهم، وأي صوت يخالفهم يقومون بش حملة تشويه عليه ويعتبرونه من أتباع النظام السابق، وضد ثورة 17 فبراير ويريد الإنقلاب على الشرعية. وفي الحقيقة اﻻخوان وأتباعهم هم أخطر شيء على قيام الدولة الليبية".

أما SigNal IduNa فتقول "كفاكم من نغمة إخوان ليبيا. لا يوجد إخوان في ليبيا". ويذهب أحمد الدوفاني إلى القول "نحن العرب لا تنفع معانا الديمقراطية، جربناها 3 سنوات وفشلت فشلا ذريعا. نعم لحكم العسكر ومع بناء الجيش والشرطة في بلدي الحبيبة ليبيا، والشريعة الإسلامية منهجنا".

لانتخابات المصرية ـ منافسة أم مبايعة؟ (شاهد الفيديو)


برنامج "مع الحدث" الحواري الذي تبثه قناة DW-TVعربية تناول في حلقة الأسبوع الماضي الانتخابات المصرية، وطرح السؤال التالي على زوارصفحة DWعلى فسبوك: "برأيك، هل يمكن أن يتغير المزاج الشعبي في مصر بعد الانتخابات في حالة عجز السيسي عن الوفاء بالتوقعات الكبيرة للشارع المصري؟".

Salem Najjarيرى أن "الشارع (المصري) يعلم تماماً أنها مسرحية هزلية، ولذلك أعتقد أن أغلبية الشعب لن تشارك فيها. السيسي ليس لديه أي شيء سوى القتل والسحل والسجن والتعذيب، وهذا ما يفعله كل دكتاتور يثور عليه الشعب".

ويتفق Ahmed Gamalمع هذا الرأي ويقول "هذه مسرحية مملة، وفوز السيسي المحتوم هو الفصل الأول".

ويجزم Malek Rohey بأن "هذه لا يمكن وصفها بالانتخابات أصلا، فكل شيء واضح والمسألة محسومة للمشير".

على الجانب الآخر ترى Ahilla Obaid أن "غالبية الشعب المصري بات يرى أن الأمن هو أهم غاية يجب أن يصل لها، فإن حافظ السيسي على الأمن فأعتقد أن الشعب المصري بغالبيته سيبقى راضيًا عن حكمه".

ويشكك Mohamed Ali Ghoumaفي نزاهة هذه الانتخابات، ومع ذلك "وحتى لو كانت نزيهة فهي مبايعة، وليست انتخابات، فالنتيجة معروفة سلفاً والإخوان المنافس الحقيقي ٱستبعد منها".

وفي نفس السياق جاء تعليق Captin Sparrow، حيث يرى أن هذه الانتخابات هي "مبايعة للسيسي وذلك لضعف حمدين صباحي وعدم قدرته على اقناع الشعب المصري ببرنامج رئاسي قوى. وفى نفس الوقت السيسى لا يمتلك برنامج أساسا، ولكن ما فعله في 30 يونيو كوَّن له شعبية ..أنها انتخابات رئاسية سيئة. وبالطبع سيتغير المزج الشعبي بسرعة كبيرة لو لم يحقق االسيسي وعوده ، واحتمال قيام ثورةأخرى وارد أيضا، ولكنها ستكون دموية جدا". ويتوقع Imàd ChàNi"أن الإنتخابات في مصر ستصبح مثل الجزائر، حيث يتحكم جنرالات العسكر بالبلاد".

Ägypten Präsidentschaftskandidat al-Sisi

الانتخابات المصرية.. "مسرحية هزلية" محسومة النتائج؟

القارئ الذي رمز لنفسه باسم "مراقب عن بعد" كتب معلقاً على موضوع "الاتحاد الأوروبي يعدل عن مراقبة الانتخابات المصرية"، "الإنتخابات المحسومة لا تحتاج إلى مراقبين بل تحتاج إلى نواب يجيدون التمثيل. كان من العار أن تقف أوروبا بكل مرافقها ومؤسساتها وقفة المتفرج وتترك شخصا يقتل متظاهرين مدنيين سلميين في رابعة".

فوز المالكي ـ هل يعمق الانقسام الطائفي؟

تعليقا على موضوع "هل يعمق فوز المالكي الانقسام الطائفي في العراق؟" زعم Kasim Kalelأن "الفوز الذي حققه المالكى هو تزوير وكل العراقيين يعرفون ذلك، فقد أُخذ أصوات المناطق السنية المتأزمة مثل أبوغريب، الرمادى، الموصل، ديالى، صلاح الدين ومدن أخرى. أصلا لجنة الانتخابات هي غير مستقلة ويديرها حزبه". Ali Al-Qaissiمن جانبه يرى أن "المالكي عمق الانقسام الطائفي بالفعل، وفي مرحلة ما قبل الانتخابات انهارت كل مخططاته الطائفية وتوحد الشعب العراقي بكل مكوناته وقدم صورة بهية، ولكن للأسف إصرار إيران وأمريكا وطرف آخر غير متوقع أبقى المالكي لينجز مشروع تفتيت العراق".

انتقادات الفيفا قطر

وحول موضوع "بلاتر يعتبر اختيار قطر لاستضافة مونديال 2022 كان "خطأ"، أرسل عثمان عثمان من المغرب تعليقا يقول فيه "كل ما تنفذ جيوب الفيفا من المال تحرك موضوع المونديال المقام في 2022 حتى تقوم قطر بمبادرة غلق الأفواه. لماذا لم ينتقد الفيفا البرازيل بحكم أننا على بعد شهر واحد من المونديال ولم تجهز الملاعب بعد للاستضافة، في حين أن قطر التزمت بوعودها رغم أن المونديال ما يزال بعد 8 سنوات؟"

سفر الجهاديين إلى سوريا

وتعليقا على موضوع "من المسؤول عن سفر الجهاديين الأوروبيين إلى سوريا؟"، وردنا تعليقا من سرمد من ألمانيا يقول فيه إن "قانون الرعاية الاجتماعية هو المسؤول عن ذهاب الإسلاميين المتشددين للقتال (في سوريا)، فلولا وجود هذا القانون لانشغل هؤلاء المتشددين في العمل وتحصيل لقمة العيش لعائلاتهم، ولكن نظرا للفراغ اليومي وعدم التفكير بالضرورات العائلية، أصبح لديهم الوقت الكافي للاختلاط بذوي الأفكار المسمومة، وبعد ذلك الذهاب للجهاد من دون التفكير بالعائلة وباحتياجاتها المادية، لأنها مؤمنة بموجب قانون الراعية الاجتماعية الأعمى".

(DW/ع.ج.م)

تنويه: هذه حلقة جديدة من تعليقات قراء ومتابعي DWعربية التي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم.. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، كما أن الآراء الواردة فيها تعبر عن رأي أصحابها وليس عن رأي DW.