"لماذا لا يتناول الإعلام الغربي سوى الظواهر السيئة عن المسلمين؟" | اكتشف DW | DW | 31.10.2010
  1. Inhalt
  2. Navigation
  3. Weitere Inhalte
  4. Metanavigation
  5. Suche
  6. Choose from 30 Languages

اكتشف DW

"لماذا لا يتناول الإعلام الغربي سوى الظواهر السيئة عن المسلمين؟"

ركّزت رسائل قراء هذا الأسبوع على قضايا عديدة أبرزها دول الإعلام في توجيه الرأي العام، ودور المدونات في التعبير عن حرية الرأي، والتعليق على ما حصل في العراق من مجاذر، إضافة إلى سعي المرأة المسلمة للعيش في مجتمع معاصر.

"...أرى بأن الاعلام هو السبب في توجيه الرأى العام عندما يسلّط الضوء على ظاهرة، ومن خلال ذلك يريد أن يبعث برسالة معينة، لاسيما وأن الظواهرالسيئة والظواهر الحسنة موجودة في كل الدول وفي كل الديانات. السؤال هنا، لماذا الاعلام الغربي لا يتناول سوى الظواهر السيئة عندما يتعلق الامر بالمسلمين؟...". كان هذا تعليق عبدالله على مقال "مثير فتنة أم وسيط؟" ـ دور الإعلام في حوار الثقافات".

عبدالله – الجزائر

"قد تكون المدونة كلمة حق في وجه سلطان جائر"

وعلى مقال "ثقافة التدوين بين الشرق والغرب" علق نجيب بالقول: "لا شك أن التدوين ظاهرة للتعبير عن وجهات النظر في أيامنا هذه، ولكني رغبت بأن يتناول الموضوع كيف أن للمدونات ميزة كبيرة كونها تجاوزت الحدود السياسية والجغرافية، ما مكن المدون من إبداء رأيه أو إيصال رسالته إلى جمهوره في جميع أنحاء العالم بطريقة سهلة وممتعة وبدون كلفة. إن تسلط الحكومات الدكتاتورية والقمعية على صاحب المدونة أو المشاركين فيها ما هو إلا رد فعل طبيعي لخوفها على العروش التي اغتصبتها، وهذا سيستمر باشكاله المختلفة ما استمر التاريخ. إن الإنسان المثقف وكل من يكتب في مدونة لديه درجة من الثقافة أو انه سيكتسبها مع مرور الزمن، يستطيع وبسهولة ان يبين بين الغث والثمين، وقد تكون المدونة كلمة حق في وجه سلطان جائر".

نجيب – لبنان

الإرهاب في العراق

"هل يحتاج الحق لدليل؟ حقيقة ماحصل في العراق من مجازر لايمكن أن توصفه الكلمات، كيف يتم غزو بلد بسبب اشتباه؟ كيف يشرد ويُقتل و يُعذب أناس فيه بأبشع أنواع التعذيب ...؟ هل سمعنا إعتذارا على هذه الجرائم ...؟ أين أسلحة الدمار الشامل التي كان يخبأها العراق؟ إن اللص والقاتل لا يحتاج لمبرر كي يقوم بجريمته"، هذا ما جاء في تعليق سعيد على مقال "شر وثائق سرية خطيرة تكشف عن انتهاكات وخفايا حرب العراق".

سعيد – موريتانيا

المرأة المسلمة والمجتمع المتطور

من جهته علق حسن على مقال "كيف تعيش البنات المسلمات في ألمانيا؟" بالقول "أولا تحية تقدير للكاتبة زينب المصرار، وأقول إن المرأة المسلمة امرأة عادية تحب أن تعيش في مجتمع متفاهم ومتعايش ومتطور، لذلك فهي ستسعى - مثل أي شخص سوي - إلى مجتمع كهذا، وهي بالتأكيد ستكون مخطئة في حالات وعلى صواب في حالات أخرى. ولا أجد داعيا لتخصيصها بالنقد دون غيرها في أي مجتمع سواء كانت في طرف التدين أو في طرف الليبرالية".

حسن – السعودية

النظام المصرفي الليبي ومشكلاته التنظيمية

وعلق بشير على مقال "النظام المصرفي الليبي متاهة بيروقراطية ودور مكبِّل للإقتصاد" بالقول: " اخى مصطفى : تحية طيبة لك وشكرا على طرحك هدا الموضوع الدى يكتسي اهمية خاصة فى هذه الايام نظرا لكثرة التسأولات حول جدوى وفاعلية عمليات التغيير والتطوير التى شهدها هذا القطاع خلال السنوات الحمس الماضية، فعلى الرغم من المجهودات والاموال التى بدلت من اجل انجاحه الا ان فاعلية هده البرامج لا زالت محدودة جدا، ولم نشهد إلى الأن اية تطورات تذكر على صعيد تقديم الخدمة للعملاء، بل على العكس تماما، فالراصد للرأى العام يلاحظ كثرة تذمر عملاء المصارف من تدني مستوى الخدمات، ومن وجهة نظرى المتواضعة اسمح لى ان اضيف الى علمكم ان المشاكل التى يعانى منها القطاع هي مشكلات تنظيمية تمس هيكل البناء التنظيمي، وهي ناتجة عن عدم اتباع الاساليب العلمية لادارة عمليات التغيير والتطوير التنظيمى في مثل هده المؤسسات".

بشير – ليبيا

برتقال يافا كرمز وطني

"... اوجه تحياتي الى كاتب المقال الذي اتى لنا بهذه المعلومة، كما اشكر مترجم المقال الذي اتاح لنا الفرصة لفهمه والشكر إلى دويتشه فيله التي نشر ت لنا هذا المقال"، كان هذا تعليق رانا على مقال "حين كان برتقال يافا رمزاً وطنياً".

رانا – الأردن

إعداد: ابراهيم محمد

حلقة جديدة من رسائلكم التي ننشرها تباعا حتى يتسنى للآخرين الاطلاع على وجهات نظركم. يرجى ملاحظة أن المحرر يحتفظ بحق اختصار وتنقيح نصوص الرسائل، وأن الآراء الواردة فيها لا تعبر عن رأي الموقع.