تعاني الشعاب المرجانية في كثير من بحار العالم من عدم الاهتمام والحماية. لكن هذه البيئة الحيوية أساس الحياة في جزر سيشيل. حماة البيئة هناك يعملون الآن بالوسائل المتاحة لهم على حماية ما تبقى من الشعاب المرجانية للحفاظ على بلادهم هدفا سياحيا وعلميا للكثيرين.