يستخدم جامعو البيانات الشخصية على الإنترنت تقنية ما يعرف بـ (تراكينغ) أو التتبع، وهي تقنية تحدد اهتمامات المستخدمين أثناء تصفح الإنترنت. وللحد من تأثير هذه التقنية طرحت منظمة أمريكية تقنية جديدة أطلقت عليها اسم "برايفسي بادجر" من شأنها حماية الحسابات الشخصية وما تتضمنها من معلومات.