اختتمت "مسيرة العدالة" التي انطلقت سيراً على الأقدام من أنقرة إلى اسطنبول والتي قالت المعارضة التركية إنها أكبر تظاهرة ضد سياسات أردوغان الذي استغل وفق قولهم الانقلاب العسكري ليقمع الإعلام ويسكت المعارضة بالاعتقالات ويفصل المئات من القضاة والموظفين وضباط الجيش المشتبه في معارضتهم لحكمه.