الشباب العراقي.. هل هو الأمل الأخير في بلد تمزقه الطائفية؟
إعلان
الطائفية أصبحت جزءا من الحياة اليومية في العراق، سواء في المدرسة أو الجامعة أو مكان العمل. وظائف حكومية ومناصب سياسية توزع على أساس طائفي. قنوات إعلامية تحرض على الطائفية. العراق قدم آلاف الضحايا نتيجة هذه الصراعات. من المسؤول؟ وماذا عن الشباب العراقي، الذي يمثل العدد الأكبر من سكان العراق، كيف تؤثر الطائفية على حياته؟