مصادر الطاقة في الأقاليم والتصرف بها
٣١ يناير ٢٠٠٨
أزمة بين حكومة المركز وحكومة إقليم كردستان حول استخدام موار النفط.
الكرد يتسلحون بالدستور للدفاع عن مواقفهم.
الباحث السياسي قيس قرداغي أدلى برأي سياسي حول الموضوع
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: قيس قرداغي : الفدرالية تضمن تقسيم الموارد)
ناقشنا الجوانب القانونية والدستورية في أزمة النفط وسألنا المستمعين :
ما رأيك بالنزاع بين وزارة النفط وحكومة إقليم كردستان؟
الخبير الدستوري د. منذر الفضل عضو لجنة كتابة الدستور بيّن الموقف القانوني والدستوري لمطالب حكومة كردستان من حكومة المركز.
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: د. منذر الفضل: مطالب اقليم كردستان منسجمة تماما مع الدستور )
فيما اعترض الأستاذ غازي فيصل الدبلوماسي العراقي السابق و رئيس قسم الدراسات الإقليمية والدولية في أكاديمية الدراسات العليا طرابلس – ليبيا على أصل الدستور واحتج بأنه لا يمكن أن يشرع دستور قانوني في ظل الاحتلال.ثم ذهب الى ان ما أثاره د. الفضل هو تخريج شخصي لمادة دستورية لم تتطرق صراحة الى حدود صلاحيات الأقاليم في استغلال الموارد الطبيعية.
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: غازي فيصل: لم تنص المادة 112 والمادة 113 بصراحة على حق الأقاليم في استغلال الموارد)
ثم انتقل البرنامج الى مناقشة موضوع الطاقة البديلة حيث سلط الضوء على مصادر الطاقة البديلة كمخرج للأزمة حول النفط.
حيث حاورنا الدكتور توماس بروير الخبير الألماني من معهد نوفا للموارد المتجددة الذي أكد أن الموارد المتجددة للطاقة ( الشمس ، الرياح، المياه) لا يمكن أن تسبب ازمة سياسية لأنها متوفرة ولا تنافس حولها. إلا انه أكد أن العراق بلد غني بالنفط وقد لا يحتاج هذه الموارد آنيا، فيما قد تحتاجها المانيا واوربا على المدى البعيد.
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: توماس بروير: اوروبا تحتاج الموارد المتجددة في المدى المتوسط)
بشار في صفحة المنوعات ( نستلاية) توقف في محطات فنية متعددة بينها معرض مشترك في مدينة شتوتغارت للفنانين العراقي محمد سامي و الألماني اورليش فيلهيلم والمهندس المعماري الألماني راينهاردت فروتشر.
في الصفحة الثقافية قرأت لك رواية "ليست مجنونة، لكنها على سفر" للكاتب المغربي الطاهر بن جلون التي ترجمتها الى الألمانية أنغيلا شادر.
أمل في صفحة المرأة تناولت مشكلة كوابيس الأطفال وناقشتها مع الباحثة الاجتماعية روكسانا زاليمي.