دعوة المستمع غازي فيصل للحوار
١٩ مارس ٢٠٠٨إعلان
آمل ان تقوم الجامعات ومراكز البحوث في المانيا والدول الاوربية بتوسيع دائرة الحوار العلمي ،مع الجامعات في الدول العربية، حول مسألة العلمانية بوصفها منهجا لبناء دولة القانون والعدل بدلا من النماذج المتخلفة في السلطة والحكم في الدول العربية، والتي تتجسد في ابشع نموذج للسطة الطائفية في العراق حيث يعتبر رجال الدين ان العلمانية مساوية للكفرواللإلحاد، وللمساهمة في مواجهة التخلف الفكري السياسي وبناء الديمقراطية,