تداعيات اغتيال بالعيد ترمي بظلالها على الشارع التونسي الذي عاد ليطالب باسقاط النظام. مقتل شكري بالعيد المعارض وضع الإمكانيات أمام مقدمات لثورة جديدة في البلاد. لذلك طالبت الحكومة من المواطنين التحلي بضبط الأعصاب والهدوء، كي لا تقع البلاد في حمام دم لا تحمد عقباه.