1. تخطي إلى المحتوى
  2. تخطي إلى القائمة الرئيسية
  3. تخطي إلى المزيد من صفحات DW

اللقاء الثاني للولايات المتحدة الأمريكية وأيران في بغداد

ملهم الملائكة٢٦ يوليو ٢٠٠٧

للمرة الثانية خلال 3 اشهر التقى السفير الأمريكي في العراق رايان كروكر بالسفير الأيراني حسين كاظمي قمي...مجرد اللقاء مرتين بين ممثلين عن البلدين يعتبر خطوة الى امام في الملف العراقي الصعب. لكن المواطن يسأل...وماذا بعد؟؟؟

https://p.dw.com/p/BMM5
لقاءات دبلوماسية مكثفةصورة من: AP

Symbolbild USA Iran Flagge Atom Ahmadinedschad und George Bush
هل ثم تقارب ؟صورة من: AP Graphics

السياسي العراقي اسامة النجيفي عبر عن رأي شريحة من العراقيين

(للأستماع اضغط على الرابط اسفل الصفحة:اسامة النجيفي)

سؤال البرنامج للمستمعين: هل يؤدي تحسن علاقة أمريكا بإيران إلى حل مشكلات العراق؟

النائب في البرلمان العراقي عزة الشابندر من بغداد رأى في اللقاء تمهيدا وشرعنة لاحتلال إيراني للعراق

( للأستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: عزة الشابندر: اللقاء الأيراني الأمريكي يمهد لاحتلال أيراني للعراق)

Irak Iran Großbritannien irakischer Soldat auf iranischem Schiff Persischer Golf
القوة واستعراض القوة !صورة من: AP

أما الدكتور محمد صالح صدقيان مدير المركز العربي للدراسات الإيرانية فأكد أن الأدارة الأمريكية نفذت اللقاء عملا بمقترحات لجنة بيكر هاميلتون وهو بالتالي تعبير عن عجز الولايات المتحدة على حسم الملف العراقي دون الأخذ بنظر الأعتبار الدور الأيراني

( للأستماع أضغط على الرابط أسفل الصفحة: محمد صالح صدقيان)

وذهب الخبيرالألماني في شؤون الشرق الأوسط وإيران بيتر فيليب الى أن اللقاء يمثل لقاء مصالح البلدين أكثر من تعبيره عن مصلحة العراق، الا أنه قد يعبر ايضا عن الموقف على الأرض والذي يفرض على الولايات المتحدة الاعتراف بإيران كلاعب أساس في الساحة العراقية:

Autobombe Anschlag in Irak 12.02.2007
كالعادة يدفعون الثمنصورة من: AP

( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: بيتر فيليب: اللقاء يحمل أكثر من دلالة)

في اتصالات المستمعين اختلفت الآراء بشأن الدور الإيراني في العراق، وقد دعا بعض المستمعين إلى التعامل مع تدخلات كل دول الجوار بنفس القدر من الاهتمام الذي مع إيران.

Iranische Waffen im Irak
ذخائر وأسلحة صنعت في عام 2007صورة من: AP

ضمت مجلة العراق اليوم صفحة استراحة من بشار زار فيها مدينة منشن غلاد باخ.

وفي صفحة المرأة ( لك اليوم ) تناولت أمل مشروع الأجازة السنوية وكيف تقضيها السيدات