وهو ما أنعكس إيجابا حتى اليوم على حياة الصم والبكم ووفر لهم وسيلة للتواصل مع محيطهم سهولة الاتصال بالاخرين وتعلم القراءة والكتابة هو اليوم هدف الباحث المغربي عبدالهادي سودي الذي يحاول تعليم لغة الاشارة للصم والبكم ومَحوَ الامية في أوساطهم بطرق جديدة.