أوروبا والعراق
٦ ديسمبر ٢٠٠٧من لا يرغب في جامعة ألمانية في العراق تخرج كوادر عراقية على أعلى درجات التأهيل العلمي والنظري؟
من لا يرغب في معاهد فنية فرنسية تتولى تخريج وإعداد فنانيين عراقيين متخصصين بشتى مجالات الفن؟
من لا يرغب في كلية حقوق إنجليزية تتولى تخريج عراقيين متخصصين في القانون الدولي مؤهلين للعمل في كل مكان بالعالم؟
ونسأل المستمعين ما دام السفر إلى أوروبا صعبا، هل ترغب في مدارس وجامعات أوروبية في العراق؟
اتصالات المستمعين اتفقت على رغبة العراقيين في حضور ثقافي ألماني في العراق.
( للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: المستمع إسماعيل محمود سعيد سلط الضوء على تجربته في إنشاء مدرسة ألمانية في إقليم كردستان )
هذه الأماني هي موضوع حوار اليوم في دور أوروبا في العراق، هل تريد أوروبا فعلا أن تلعب دورا كهذا؟
القائم بالأعمال العراقي في سلوفاكيا حسن قاسم حسن أشار الى غياب موقف أوروبي واضح تجاه العراق ورحب بأي مشاركة ألمانية في إعادة أعمار العراق.
(للاستماع اضغط على الرابط أسفل الصفحة: حسن قاسم حسن:لا يوجد موقف أوروبي موحد)
الدبلوماسي الألماني الباحث في الشؤون الاستراتيجية الدكتور غونتر يوتسه G. Joetze ذهب إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية أقامت اكبر سفارة لها في العراق وان تشابك المصالح الأمريكية في العراق قد لا يفسح المجال لدول أخرى لتنشط في مجال إعادة أعمار العراق.
( للاستماع:اضغط على الرابط أسفل الصفحة: الحضور الامريكي في العراق يلغي أي حضور آخر)
بشار في محطة استراحة البرنامج ( نستلاية) عن المشاركة السينمائية الألمانية في مهرجان ( سن دانس) في ولاية "يوتا" بالولايات المتحدة الأمريكية.
في زاوية" قرأت لك " استعرضنا كتاب"اللوبي الإسرائيلي وتأثيره على السياسة الأمريكية الخارجية" للمؤلفان جون مي أرزهايمر وشتيفان فالت. الذي صدر في المانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
أمل في صفحة المرأة تابعت موضوع الدور الأوروبي في العراق وروت للأطفال حكاية من الأدب الألماني.